شملت الدراسة 568 فتى تتراوح أعمارهم بين 4 و22 عامًا، ووجدت أن الوضع الاجتماعي والاقتصادي وعرق الأم أيضًا يؤثران على توقيت التشخيص. الأعراض الخارجية مثل فرط الحركة تساهم في التشخيص المبكر، بينما الأعراض الداخلية قد تؤدي إلى تأخيره. يؤكد الباحثون على أهمية الوعي بهذه العوامل لتحسين التشخيص والعلاج للأطفال الذين يحتاجون إلى المساعدة.