سهولة الوصول
تعتمد الفكرة على استخدام عربات «كلوب كار» للتنقل بين المعالم السياحية في حي الكوت التاريخي، والمواقع المجاورة كسوق القيصرية وغيرها، وفي ذلك، سهولة للوصول، وزيادة في الإقبال، والترويج للمواقع التاريخية، والتنوع في الخدمات.
مزرعة الورد السياحية
شدد على حرص الجمعية، بالتعاون مع الشركاء «منظمي الرحلات والمرشدين السياحيين»، والشركات المحلية، والفنانين والحرفيين لإعادة تعريف تجربة السياحة من خلال الفعاليات والأسواق المحلية، وإنشاء مناطق للجلوس أو الاستراحة للسائحين في مختلف المواقع السياحية، وإضافة متاجر صغيرة لبيع الحرف المحلية والورود والهدايا التذكارية. موضحًا أن من بين المقترحات التطويرية لمزرعة الورد السياحية في واحة الأحساء الزراعية، تخصيص موقع لتناول الوجبات، وإعادة طلاء المزرعة بأشكال ورسومات جمالية، وتركيب إنارة جمالية، وإضافة ديكورات جمالية في جلسة العريش، وتطوير بعض المرافق في المزرعة، وإضافة المزيد من الجلسات، وتخصيص موقع للتصوير، وتصميم لوحات ارشادية وتعريفية في الموقع، وتصميم «كشك» لمنتجات المزرعة، بالإضافة إلى تقديم ورش في زراعة الورد، والعناية بها لجذب الزوار، وتنظيم كرنفالات للزهور لزيادة الوعي بالمزرعة، وورش في تنسيق الزهور.
الطابع الثقافي والتقليدي
لفت العليو إلى أن من بين المقترحات التطويرية لمصنع الفخار في الواحة، إعادة ترتيب الموقع، وتوزيع مواقع الإنتاج والتخزين والعرض بطريقة مبتكرة، واختيار ألوان وديكورات تعكس الطابع الثقافي والتقليدي للمصنع لتعزيز الهوية البصرية، واستخدام إضاءة وتهوية لتحسين بيئة العمل، وإضافة جلسات للاسترخاء وتناول المشروبات، وتقديم ورش في صناعة الفخار، ولوحات تعريفية باللغتين العربية والإنجليزية عن صناعة الفخار، بالإضافة إلى التحول في ابتكار وتصنيع منتجات جديدة.