رشح القائمون على المهرجان السينمائي الدولي، الذي تنظمه الجامعة الأمريكية الدولية في الكويت، مشاركة الفيلم السعودي «حامض حلو»، في المهرجان، المزمع انطلاقته في الفترة من 10 إلى 16 نوفمبر المقبل، في حرم الجامعة الأمريكية الدولية وبعض صالات عرض السينما في الكويت.
الواحة الزراعية
أوضح مدير التصوير والإضاءة في الفيلم، علي الشافعي، أن الفيلم مدته 12 دقيقة، وجرى تصويره في واحة الأحساء الزراعية، ويحكي تفاصيل زراعة «اللومي الحساوي»، بدءًا من مرحلة التزهير في فصل الشتاء، حتى يأتي موسم الحصاد في فصل الصيف، واجتماع أبناء المزارعين ذكورًا وإناثًا على قطفه، وفرزه تبعًا لحجمه، وكعادة النسوة في كل موسم يقمن بعمل «الجميد» من خلال اجتماع أفراد الأسر للقيام بعصر اللومي ثم وضعه على أسطح المنازل.
المؤثرات الموسيقية
أبان الشافعي، أن مشاهد الفيلم تطرقت إلى تأكيد توارث أسر مزارعين في الأحساء أبًا عن جد في زراعة أشجار اللومي، تحديدًا داخل حيازاتهم الزراعية، بحب وشغف كبيرين، وعرض مواصفاته ومزاياه وجودته، والتأكيد على الجدوى الاقتصادية، كعائد مالي جيد على المزارعين في الأحساء، الأمر الذي دفع المزارعين في الأحساء إلى الاهتمام بزراعته، وإدخال برامج وتقنيات لزيادة الطاقة الإنتاجية، والتأكيد على العناية بأشجار اللومي بالغسيل والرش اليومي، والري والتسميد الجيدين. وتناولت المشاهد في الفيلم، عرض اللومي الحساوي للمزاد العلني في الأسواق الشعبية، وإقبال الأهالي على شراء كميات كبيرة منه، والعمل على تحويله إلى صناعات غذائية متنوعة، وتضمنت المشاهد الطرق الصحيحة لاستخراج العصير والحفاظ على المذاق، والاستعانة بالمؤثرات الموسيقية، والأهزوجة الشعبية «ياللومي ياللومي.. حامض حلو».
النخلة الذهبية
أضاف أن الفيلم، من إخراج أحمد الحساوي، وبدعم من الهيئة العامة للترفيه، وحصد الفيلم جائزة لجنة التحكيم بمهرجان قازان السينمائي الدولي بدورته الـ20 في روسيا 2024، والمركز الأول في فئة صناعة الأفلام ضمن مسابقة الرحلة الإبداعية حول المملكة لأكاديمية (MBC)، وترشح لمهرجان أفلام السعودية في الدورة التاسعة 2023 إلى جائزتين «النخلة الذهبية، جائزة الموضوع الوثائقي الفريد، جبل طويق لأفضل فيلم عن مدينة سعودية».
الواحة الزراعية
أوضح مدير التصوير والإضاءة في الفيلم، علي الشافعي، أن الفيلم مدته 12 دقيقة، وجرى تصويره في واحة الأحساء الزراعية، ويحكي تفاصيل زراعة «اللومي الحساوي»، بدءًا من مرحلة التزهير في فصل الشتاء، حتى يأتي موسم الحصاد في فصل الصيف، واجتماع أبناء المزارعين ذكورًا وإناثًا على قطفه، وفرزه تبعًا لحجمه، وكعادة النسوة في كل موسم يقمن بعمل «الجميد» من خلال اجتماع أفراد الأسر للقيام بعصر اللومي ثم وضعه على أسطح المنازل.
المؤثرات الموسيقية
أبان الشافعي، أن مشاهد الفيلم تطرقت إلى تأكيد توارث أسر مزارعين في الأحساء أبًا عن جد في زراعة أشجار اللومي، تحديدًا داخل حيازاتهم الزراعية، بحب وشغف كبيرين، وعرض مواصفاته ومزاياه وجودته، والتأكيد على الجدوى الاقتصادية، كعائد مالي جيد على المزارعين في الأحساء، الأمر الذي دفع المزارعين في الأحساء إلى الاهتمام بزراعته، وإدخال برامج وتقنيات لزيادة الطاقة الإنتاجية، والتأكيد على العناية بأشجار اللومي بالغسيل والرش اليومي، والري والتسميد الجيدين. وتناولت المشاهد في الفيلم، عرض اللومي الحساوي للمزاد العلني في الأسواق الشعبية، وإقبال الأهالي على شراء كميات كبيرة منه، والعمل على تحويله إلى صناعات غذائية متنوعة، وتضمنت المشاهد الطرق الصحيحة لاستخراج العصير والحفاظ على المذاق، والاستعانة بالمؤثرات الموسيقية، والأهزوجة الشعبية «ياللومي ياللومي.. حامض حلو».
النخلة الذهبية
أضاف أن الفيلم، من إخراج أحمد الحساوي، وبدعم من الهيئة العامة للترفيه، وحصد الفيلم جائزة لجنة التحكيم بمهرجان قازان السينمائي الدولي بدورته الـ20 في روسيا 2024، والمركز الأول في فئة صناعة الأفلام ضمن مسابقة الرحلة الإبداعية حول المملكة لأكاديمية (MBC)، وترشح لمهرجان أفلام السعودية في الدورة التاسعة 2023 إلى جائزتين «النخلة الذهبية، جائزة الموضوع الوثائقي الفريد، جبل طويق لأفضل فيلم عن مدينة سعودية».
