تخطّت قيمة المدفوعات الدولية من المملكة العربية السعودية 144 مليار ريال سنويا بحسب نتائج التقرير السنوي لشركة Visa حول «حركة الأموال: اعتماد التحويلات المالية الرقمية لعام 2024»،
وأشار التقرير إلى أن الدافع الرئيسي لمرسلي التحويلات المالية في المملكة العربية السعودية هو تقديم الدعم والمعونة المالية باستمرار لعائلاتهم في الخارج والتعامل مع حالات الطوارئ العائلية غير المتوقعة. كما بيّن التقرير أنه إلى جانب تقديم الدعم العائلي، فإن المرسلين يعطون الأولوية أيضاً للمساهمة في التكاليف الطبية ورسوم التعليم.
ويتعمق التقرير في الطرق والوسائل، ومعدلات الاستخدام، والدوافع الرئيسية لإرسال واستقبال المدفوعات الدولية. وشمل الاستطلاع الذي أُجري عام 2024 قرابة 45 ألف مشارك على مستوى العالم، وسلط الضوء على تزايد أهمية وسائل الدفع السريعة والسهلة والآمنة في المملكة العربية السعودية وفي جميع أنحاء العالم. ونما دور التطبيقات الرقمية في المملكة باعتبارها الطريقة المفضلة لتحويل الأموال إلى الخارج، حيث يتوقع أكثر من نصف مستخدمي التحويلات المالية في المملكة زيادة استخدامهم للوسائل الرقمية في العام القادم. وتجدر الإشارة إلى أن 32% فقط من المشاركين في الاستطلاع يتوقعون استخدام التحويلات بالطرق التقليدية بوتيرة متكررة في المستقبل (كالنقد والشيكات والحوالات عبر البريد)، مما يعكس التحول اللافت نحو التقنيات الرقمية.
ورغم تراجع التحويلات المالية على مستوى العالم، ظلت وتيرة اعتماد المدفوعات الدولية في المملكة مرتفعة، إذ يخطط 87% من المشاركين في الاستطلاع لإرسال الأموال مرة واحدة على الأقل سنوياً، بينما يعتزم 73% تلقي الأموال مرة واحدة على الأقل سنوياً.
أسرع الطرق
وأشار التقرير إلى أن المدفوعات الرقمية هي أسرع وأكثر الطرق أماناً بالنسبة لمرسلي ومتلقّي التحويلات المالية في المملكة العربية السعودية، فيما شكلت عوامل سهولة الاستخدام والخصوصية والأمان المزايا الرئيسية للتحويلات المالية الرقمية، مضيفا أنه تبقى التطبيقات الرقمية الطريقة الأبرز لإرسال التحويلات المالية في المملكة في حين تراجع اعتماد الطرق التقليدية التي تتطلب زيارة موقع فعلي أو فرع لإرسال الأموال. خلال العام الماضي، واعتمد عدد أقل من مرسلي التحويلات المالية على النقد أو الشيكات أو الحوالات عبر البريد لإرسال الأموال إلى الخارج.
رسوم التحويل
وتطرق التقرير إلى أن الرسوم المرتفعة والتحديات المتعلقة بكيفية حساب أسعار الصرف شكلت أبرز المخاوف بالنسبة لمستخدمي التحويلات المالية. وأفاد أكثر من 33% من مرسلي التحويلات و29% من المتلقين عن مواجهة مشاكل تتعلق بالرسوم، فيما وجد 21% من المرسلين و20% من المتلقين صعوبة في فهم آلية حساب أسعار الصرف، مضيفا أن المدفوعات بالطرق التقليدية تخفي رسوماً غير متوقعة. وتلقّت نسبة 42% من المشاركين في الاستطلاع في المملكة عرضاً لإجراء تحويل مجاني عند اعتماد النقود أو الشيكات أو الحوالات المالية عبر البريد ليكتشفوا في ما بعد وجود رسوم لم يعلموا بها.
Asf:
144 مليار ريال قيمة التحويلات الدولية من المملكة
45 ألف مشارك بالاستطلاع بالمملكة
32 % يتوقعون استخدام التحويلات بالطرق التقليدية بوتيرة متكررة في المستقبل
87 % يخططون لإرسال الأموال مرة واحدة على الأقل سنوياً
73 % يتوقعون تلقي الأموال مرة واحدة على الأقل سنوياً.
33 % من مرسلي التحويلات يواجهون مشاكل تتعلق بالرسوم 29% من متلقي التحويلات يواجهون مشاكل تتعلق بالرسوم،
21 % من المرسلين يجدون صعوبة في فهم آلية حساب أسعار الصرف
20 % من المتلقين يجدون صعوبة في فهم آلية حساب أسعار الصرف
42 % تلقوا عرضاً لإجراء تحويل مجاني عند اعتماد النقود أو الشيكات أو الحوالات المالية عبر البريد ليكتشفوا في ما بعد وجود رسوم لم يعلموا بها.
وأشار التقرير إلى أن الدافع الرئيسي لمرسلي التحويلات المالية في المملكة العربية السعودية هو تقديم الدعم والمعونة المالية باستمرار لعائلاتهم في الخارج والتعامل مع حالات الطوارئ العائلية غير المتوقعة. كما بيّن التقرير أنه إلى جانب تقديم الدعم العائلي، فإن المرسلين يعطون الأولوية أيضاً للمساهمة في التكاليف الطبية ورسوم التعليم.
ويتعمق التقرير في الطرق والوسائل، ومعدلات الاستخدام، والدوافع الرئيسية لإرسال واستقبال المدفوعات الدولية. وشمل الاستطلاع الذي أُجري عام 2024 قرابة 45 ألف مشارك على مستوى العالم، وسلط الضوء على تزايد أهمية وسائل الدفع السريعة والسهلة والآمنة في المملكة العربية السعودية وفي جميع أنحاء العالم. ونما دور التطبيقات الرقمية في المملكة باعتبارها الطريقة المفضلة لتحويل الأموال إلى الخارج، حيث يتوقع أكثر من نصف مستخدمي التحويلات المالية في المملكة زيادة استخدامهم للوسائل الرقمية في العام القادم. وتجدر الإشارة إلى أن 32% فقط من المشاركين في الاستطلاع يتوقعون استخدام التحويلات بالطرق التقليدية بوتيرة متكررة في المستقبل (كالنقد والشيكات والحوالات عبر البريد)، مما يعكس التحول اللافت نحو التقنيات الرقمية.
ورغم تراجع التحويلات المالية على مستوى العالم، ظلت وتيرة اعتماد المدفوعات الدولية في المملكة مرتفعة، إذ يخطط 87% من المشاركين في الاستطلاع لإرسال الأموال مرة واحدة على الأقل سنوياً، بينما يعتزم 73% تلقي الأموال مرة واحدة على الأقل سنوياً.
أسرع الطرق
وأشار التقرير إلى أن المدفوعات الرقمية هي أسرع وأكثر الطرق أماناً بالنسبة لمرسلي ومتلقّي التحويلات المالية في المملكة العربية السعودية، فيما شكلت عوامل سهولة الاستخدام والخصوصية والأمان المزايا الرئيسية للتحويلات المالية الرقمية، مضيفا أنه تبقى التطبيقات الرقمية الطريقة الأبرز لإرسال التحويلات المالية في المملكة في حين تراجع اعتماد الطرق التقليدية التي تتطلب زيارة موقع فعلي أو فرع لإرسال الأموال. خلال العام الماضي، واعتمد عدد أقل من مرسلي التحويلات المالية على النقد أو الشيكات أو الحوالات عبر البريد لإرسال الأموال إلى الخارج.
رسوم التحويل
وتطرق التقرير إلى أن الرسوم المرتفعة والتحديات المتعلقة بكيفية حساب أسعار الصرف شكلت أبرز المخاوف بالنسبة لمستخدمي التحويلات المالية. وأفاد أكثر من 33% من مرسلي التحويلات و29% من المتلقين عن مواجهة مشاكل تتعلق بالرسوم، فيما وجد 21% من المرسلين و20% من المتلقين صعوبة في فهم آلية حساب أسعار الصرف، مضيفا أن المدفوعات بالطرق التقليدية تخفي رسوماً غير متوقعة. وتلقّت نسبة 42% من المشاركين في الاستطلاع في المملكة عرضاً لإجراء تحويل مجاني عند اعتماد النقود أو الشيكات أو الحوالات المالية عبر البريد ليكتشفوا في ما بعد وجود رسوم لم يعلموا بها.
Asf:
144 مليار ريال قيمة التحويلات الدولية من المملكة
45 ألف مشارك بالاستطلاع بالمملكة
32 % يتوقعون استخدام التحويلات بالطرق التقليدية بوتيرة متكررة في المستقبل
87 % يخططون لإرسال الأموال مرة واحدة على الأقل سنوياً
73 % يتوقعون تلقي الأموال مرة واحدة على الأقل سنوياً.
33 % من مرسلي التحويلات يواجهون مشاكل تتعلق بالرسوم 29% من متلقي التحويلات يواجهون مشاكل تتعلق بالرسوم،
21 % من المرسلين يجدون صعوبة في فهم آلية حساب أسعار الصرف
20 % من المتلقين يجدون صعوبة في فهم آلية حساب أسعار الصرف
42 % تلقوا عرضاً لإجراء تحويل مجاني عند اعتماد النقود أو الشيكات أو الحوالات المالية عبر البريد ليكتشفوا في ما بعد وجود رسوم لم يعلموا بها.
