ويساعد البروتين بحسب الدراسة المنشورة في Proceedings of the National Academy of Sciences، في ضبط الإيقاعات اليومية عن طريق إضافة علامات جزيئية إلى بروتينات أخرى، ومن ثَم التأثير على كيفية عمل ساعة الجسم.
وتوصل الباحثون إلى إمكانية تعديل البروتين نفسه عن طريق إضافة مجموعات فوسفات إلى أجزاء معينة من البروتين، التي تعمل على تقليل نشاطه مما يجعله أقل قدرة على تنظيم ساعتنا الداخلية.