كما إن كيفية تطور الأحداث - وكيفية استجابة المرشحين - قد تكون حاسمة في صراعهم على الأصوات في الولايات المتأرجحة.
ولا يزال الرئيس الحالي جو بايدن هو المسؤول عن الاقتصاد والسياسة الخارجية للولايات المتحدة في هذه اللحظة المضطربة، وربما يتحمل المسؤولية النهائية عن كيفية تطور الأمور. لكن الطريقة التي يتعامل بها هاريس وترمب مع القضايا الثلاث المتباينة قد يكون لها تأثير متواصل على كيفية إدراك الأميركيين لخياريهما في نوفمبر.