واكتظت ممرات المعرض وأجنحته بالطلاب، حيث بات المعرض واجهة استكشافية، وثراءً معرفيًا لطلاب المدارس، الذين تجولوا في أروقة المعرض المتنوعة المجالات، واطلعوا على عالم الكتب، واستكشفوا كل جديد في عالم الثقافة والأدب في جو يغلفه التنظيم المتميز.
وتعرّف طلاب المدارس في معرض الرياض الدولي للكتاب، على أهم التقنيات الحديثة المصاحبة، وكيف وظفت هيئة الأدب والنشر والترجمة المنظمة للمعرض، التقنية لجذب الزوار للمعرض، سواء عبر محتوى كتابي أو صوتي، إضافة إلى تسخير الذكاء الاصطناعي لتوجيه الزوار وإرشادهم، ما سهل البحث عن دور النشر والكتب وغيرها.