حيث تم الاستفادة من المتوفى دماغيًا في إنقاذ حياة مريضين، من خلال زراعة الكلية اليسرى لمريض يبلغ من العمر 41 عامًا، والكلية اليمنى لطفل يبلغ من العمر 7 أعوام، مما يبرز دور التبرع بالأعضاء في منح الأمل وتحسين جودة الحياة للمرضى المحتاجين.
وأعرب مدير عام المركز السعودي لزراعة الأعضاء د. طلال بن تركي القوفي عن شكره للمشرف العام لمجمع الملك عبدالله والمدير الطبي ورئيس وحدة العناية المركزة، وأفراد الطاقم الطبي بوحدة العناية المركزة وأطباء أقسام الأمراض العصبية والجراحة العصبية والقسطرة القلبية وقسم الأشعة وقسم المختبرات وكافة الفنيين والإداريين من الأقسام المساندة الذين ساهموا في إنجاز هذا العمل الإنساني النبيل والذي من شأنه تخفيف وإنهاء المعاناة الكبيرة من مرضى الفشل العضوي.