رفع سكان الدحلة الوسطى بمكة المكرمة مناشدتهم العاجلة إلى جهة الاختصاص من أجل إنهاء معاناتهم المستمرة مع سائقي الأجرة بدون ترخيص أو من يعرفون بـ«الكدادة»، وما سببوه لهم من إزعاج بسبب تكدسهم في مدخل الحي، حسب وصفهم.
عادة يومية
وأكد الأهالي في حديثهم لـ«الوطن» أن معاناتهم مع الكدادة عند دخولهم إلى الحي أو الخروج منه، باتت جزءا من برنامجهم اليومي، لافتين إلى أن وقوف سيارات الكدادة عند مدخل الحي يشل الحركة ويعيق دخول سيارات الخدمات الكبيرة التي تخدم الحي مثل سيارات النظافة وصهاريج المياه، بالإضافة إلى سيارات الإسعاف وسيارات الدفاع المدني في حالة حدوث أي حريق في الحي، مشيرين إلى أنه في أكثر من مرة حدثت فيها حرائق كانت سيارات الدفاع المدني تجد صعوبة بالغة في دخول الحي بسبب تكدس السيارات على جانبي الطريق.
لا وجود للوحات منع الوقوف
واقترح أهالي الحي وضع لوحات «ممنوع الوقوف» في مدخل الحي في الجانب اليمين والجانب اليسار لأن ما يحدث في مدخل حيهم أشبه بالفوضى، فالسيارات تتكدس بالعشرات ولا يستطيعون الدخول أو الخروج من الحي إلا بشق الأنفس، أما في يوم الجمعة فإن الوضع لايطاق فالحي يغلق تماما بسبب تراكم سيارات الكدادة دخل الحي.
والتمس سكان الدحلة الوسطى التدخل العاجل من جهة الاختصاص لإنهاء معاناتهم اليومية مع الكدادة الذين نغصوا عليهم حياتهم نظير ما يجدونه من صعوبة بالغة عند دخولهم أو خروجهم من الحي.
عادة يومية
وأكد الأهالي في حديثهم لـ«الوطن» أن معاناتهم مع الكدادة عند دخولهم إلى الحي أو الخروج منه، باتت جزءا من برنامجهم اليومي، لافتين إلى أن وقوف سيارات الكدادة عند مدخل الحي يشل الحركة ويعيق دخول سيارات الخدمات الكبيرة التي تخدم الحي مثل سيارات النظافة وصهاريج المياه، بالإضافة إلى سيارات الإسعاف وسيارات الدفاع المدني في حالة حدوث أي حريق في الحي، مشيرين إلى أنه في أكثر من مرة حدثت فيها حرائق كانت سيارات الدفاع المدني تجد صعوبة بالغة في دخول الحي بسبب تكدس السيارات على جانبي الطريق.
لا وجود للوحات منع الوقوف
واقترح أهالي الحي وضع لوحات «ممنوع الوقوف» في مدخل الحي في الجانب اليمين والجانب اليسار لأن ما يحدث في مدخل حيهم أشبه بالفوضى، فالسيارات تتكدس بالعشرات ولا يستطيعون الدخول أو الخروج من الحي إلا بشق الأنفس، أما في يوم الجمعة فإن الوضع لايطاق فالحي يغلق تماما بسبب تراكم سيارات الكدادة دخل الحي.
والتمس سكان الدحلة الوسطى التدخل العاجل من جهة الاختصاص لإنهاء معاناتهم اليومية مع الكدادة الذين نغصوا عليهم حياتهم نظير ما يجدونه من صعوبة بالغة عند دخولهم أو خروجهم من الحي.
