تحتفل المملكة العربية السعودية في كل عام باليوم الوطني وهي ذكرى غالية على قلوب جميع أبناء هذا الوطن قيادة وشعبا، فرحة وطن بهذه الذكرى التي تسكننا وننتظرها كل عام بفارغ الصبر وتأتي ذكرى اليوم الوطني لهذا العام 23 سبتمبر 2024 في ظل تحولات وتغيرات سياسية في كثير من بلدان العالم، عقدت المشهد السياسي الدولي والاقليمي، خاصة ما يشهده الشرق الأوسط من محاولات البعض لجر المنطقة إلى عدم الإستقرار، والعيش لجميع شعوب المنطقة في سلام وازدهار وحياة كريمة . وقد كان لقيادة هذا الوطن مواقف واضحة بكل حزم وإرادة سياسية قوية، لما لهذا الوطن من مكانه مرموقة عالميا على المستوى السياسي والإقتصادي في الدفاع عن قضايا الإسلام والمسلمين على كل منبر وفي كل محفل، وهذا بفضل الله ثم بفضل حنكة مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسيدي صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظهم الله .
كذلك تأتي ذكرى اليوم الوطني 94 وقد تحققت لهذا الوطن إنجازات عظيمة في ظل رؤية سيدي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء 2030 ومنها تمكين المرأة من العمل في كل مجال ، التحول الإلكتروني وصدور نظام الأحوال الشخصية الجديد الذي حفظ حق كل إنسان نظام الإثبات الجديد، انشاء هيئة مكافحة للحد والقضاء على الفساد وهدر الموارد وضياع المال العام، الضمان المطور من أجل كل أسرة تعيش بكرامة في هذا الوطن، تسهيل حصول كل مواطن على مسكن أو قرض عقاري بكل سهولة، ، فتح فرص عمل للشباب والشابات، دعم الجامعات السعودية والتعليم في المملكة بما لم يشهد له مثيل حتى في دول العالم التي تدعي نظريا فقط أنها دول متقدمة في هذا المجال.
وفي ظل هذه الانجازات يأتي اليوم الوطني للمملكة لاستذكار ما قدمه الأجداد لأجل الأحفاد، وكأن المؤسس لهذا الكيان العظيم الإمام عبدالعزيز بن عبدالرحمن بن فيصل آل سعود ورجالاته من الأجداد بيننا يقولون لنا تركنا لكم وطنا عظيما فإن لم تحموه فلن يعطيكم الآخرون أوطانهم.
ذكرى اليوم الوطني ليس مجرد أن نحتفل ونبتهج، بل كي نستذكر أن هذا الوطن مستهدف من قبل الأعداء وضعاف النفوس ممن باعوا أنفسهم والوطن للاعداء، حتى نكون يقظين متلاحمين شعبا وقيادة قلبا وقالبا يدا بيد، ليبقى الوطن عزيزا شامخا بقيادة مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ال سعود وسيدي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ال سعود حفظهم الله.
كذلك تأتي ذكرى اليوم الوطني 94 وقد تحققت لهذا الوطن إنجازات عظيمة في ظل رؤية سيدي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء 2030 ومنها تمكين المرأة من العمل في كل مجال ، التحول الإلكتروني وصدور نظام الأحوال الشخصية الجديد الذي حفظ حق كل إنسان نظام الإثبات الجديد، انشاء هيئة مكافحة للحد والقضاء على الفساد وهدر الموارد وضياع المال العام، الضمان المطور من أجل كل أسرة تعيش بكرامة في هذا الوطن، تسهيل حصول كل مواطن على مسكن أو قرض عقاري بكل سهولة، ، فتح فرص عمل للشباب والشابات، دعم الجامعات السعودية والتعليم في المملكة بما لم يشهد له مثيل حتى في دول العالم التي تدعي نظريا فقط أنها دول متقدمة في هذا المجال.
وفي ظل هذه الانجازات يأتي اليوم الوطني للمملكة لاستذكار ما قدمه الأجداد لأجل الأحفاد، وكأن المؤسس لهذا الكيان العظيم الإمام عبدالعزيز بن عبدالرحمن بن فيصل آل سعود ورجالاته من الأجداد بيننا يقولون لنا تركنا لكم وطنا عظيما فإن لم تحموه فلن يعطيكم الآخرون أوطانهم.
ذكرى اليوم الوطني ليس مجرد أن نحتفل ونبتهج، بل كي نستذكر أن هذا الوطن مستهدف من قبل الأعداء وضعاف النفوس ممن باعوا أنفسهم والوطن للاعداء، حتى نكون يقظين متلاحمين شعبا وقيادة قلبا وقالبا يدا بيد، ليبقى الوطن عزيزا شامخا بقيادة مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ال سعود وسيدي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ال سعود حفظهم الله.
