تعتزم سبع مجموعات إعلامية فرنسية مقاضاة شركة قوقل، ومطالبتها بتعويضات تتجاوز مليار يورو، بعد اتهام الشركة الأمريكية العملاقة بممارسة سياسات احتكارية في سوق الإعلانات الرقمية، وفق تقرير إعلامي.
وقالت خدمة «مايند ميديا» إن المجموعات السبع تمثل 22 شركة، إما بدأت أو على وشك البدء بالإجراءات القانونية.
وتأتي هذه الخطوة بعد أن غرّمت هيئة مراقبة المنافسة الفرنسية شركة قوقل 220 مليون يورو في يونيو لإعطاء محرك البحث الأفضلية لخدماته الخاصة في قطاع الإعلان عبر الإنترنت.
ونقل التقرير عن مارك فوييه، الرئيس التنفيذي لـ«لو فيغارو»، قوله إن «قوقل أدينت بوضوح بممارسة سلوك ضد المنافسة. وأعلنت هيئة المنافسة الفرنسية أن قوقل أعطت لسنوات الأفضلية لحلولها الخاصة على حساب منافسيها».
وأضاف أنه يعتقد أن مجموعته كانت «ضحية» هذا السلوك، وبالتالي هناك سعي للحصول على «تعويضات».
والمدعون هم: «لو فيغارو» و«سيبا/ويست فرانس» و«بريزما ميديا» و«ليزيكو لوباريزيان» و«أدفينتا/لوبونكوان» و«سي أم آ ميديا» و«ليكيب».
وعقدت جلسات استماع أولية في أوائل سبتمبر لتحديد جدول المحاكمة في المحكمة التجارية في باريس، وقد تستمر الإجراءات من عامين إلى ثلاثة.
وقالت خدمة «مايند ميديا» إن المجموعات السبع تمثل 22 شركة، إما بدأت أو على وشك البدء بالإجراءات القانونية.
وتأتي هذه الخطوة بعد أن غرّمت هيئة مراقبة المنافسة الفرنسية شركة قوقل 220 مليون يورو في يونيو لإعطاء محرك البحث الأفضلية لخدماته الخاصة في قطاع الإعلان عبر الإنترنت.
ونقل التقرير عن مارك فوييه، الرئيس التنفيذي لـ«لو فيغارو»، قوله إن «قوقل أدينت بوضوح بممارسة سلوك ضد المنافسة. وأعلنت هيئة المنافسة الفرنسية أن قوقل أعطت لسنوات الأفضلية لحلولها الخاصة على حساب منافسيها».
وأضاف أنه يعتقد أن مجموعته كانت «ضحية» هذا السلوك، وبالتالي هناك سعي للحصول على «تعويضات».
والمدعون هم: «لو فيغارو» و«سيبا/ويست فرانس» و«بريزما ميديا» و«ليزيكو لوباريزيان» و«أدفينتا/لوبونكوان» و«سي أم آ ميديا» و«ليكيب».
وعقدت جلسات استماع أولية في أوائل سبتمبر لتحديد جدول المحاكمة في المحكمة التجارية في باريس، وقد تستمر الإجراءات من عامين إلى ثلاثة.
