ويأتي المزاد متزامنا مع عام الإبل 2024، بهدف تعزيز قطاع الإبل، ودعم المستثمرين والمهتمين بهذا المجال، بالإضافة إلى الإسهام في تعزيز الاقتصاد المحلي، والحفاظ على الموروث الثقافي للإبل.
ويتضمن المزاد مجموعة من الفعاليات المصاحبة، بما في ذلك الأمسيات الشعرية، والأركان المخصصة للأسر المنتجة، فضلا عن مخيم الضيافة المخصص لاستقبال الزوار.
وقد حرصت الأمانة، ممثلة في بلدية شري، على تجهيز البنية التحتية، وتوفير جميع الخدمات اللازمة لملاك الإبل والمشاركين في المزاد، الذي يأتي ضمن روزنامة أنشطة سكرتارية مزادات الإبل في إمارة منطقة القصيم.