واشتمل الجناح على صخرة عليها نقش للإبل، وبجانبها شاشة تحتوي على صورٍ لنقوش الإبل المنتشرة في مختلف مناطق المملكة؛ لإبراز النقوش الأثرية والمعالم الفريدة، وإظهار مدى اعتزاز الإنسان منذ القدم بالإبل، الذي عكسته النقوش المتنوعة التي توثق هذه العلاقة المميزة.
وتهدف وزارة الثقافة من مبادرة «عام الإبل 2024» إلى إبراز جهود المملكة في حفظ الموروث الثقافي الأصيل المرتبط بالإبل، وذلك في إطار أنشطة وبرامج المبادرة التي أُطلقت مطلع هذا العام لتحتفي بالإبل بوصفها رمزاً ثقافياً أصيلاً في المملكة، وإبراز دورها بصفتها شاهداً حياً على الأصالة السعودية، وعنصراً مهماً من عناصر الثقافة السعودية، ولتعكس ما يربط الإنسان السعودي بالإبل ويبرز أثرها في حياته. «واس»