1- حجم أكبر للدماغ
وجدت دراسة أن الأشخاص الذين أمضوا 25 دقيقة على الأقل أسبوعيًا في ممارسة تمارين بدنية معتدلة، كان لديهم حجم دماغ أكبر من أولئك الذين كانوا خاملين، من جميع الفئات العمرية «سواء كانوا شبابًا أو كبارًا في السن».
2- اختبار القدرات الإدراكية
أظهرت دراسة حديثة أخرى أن الأشخاص الذين يمارسون تمارين يومية معتدلة أو شديدة لـ10 دقائق على الأقل كان أداؤهم أفضل في الاختبارات المعرفية مقارنة بأولئك الذين لم يمارسوا النشاط البدني.
3- تذكر الكلمات بشكل أفضل
كم مرّة أردت قول شيء ما، وكانت الكلمات تجول في خاطرك وعلى طرف لسانك، لكنك لم تتذكر ذلك؟ أشارت دراسة بريطانية نُشرت في عام 2018 إلى أن للياقة البدنية دورًا مهمًّا في مثل هذه المواقف.
4- المركبات الكيميائية
تُحفز التمارين الرياضية إنتاج هرمون الإيريسين، الذي يُعتقد أنه يلعب دورًا في الحفاظ على صحة الدماغ وتحسين الذاكرة، بناءً على ذلك، فكّر العلماء فيما إذا كان من الممكن استخدام هذا المركّب كعلاج للمشاكل المعرفية أم لا.
وجدت دراسة أن الأشخاص الذين أمضوا 25 دقيقة على الأقل أسبوعيًا في ممارسة تمارين بدنية معتدلة، كان لديهم حجم دماغ أكبر من أولئك الذين كانوا خاملين، من جميع الفئات العمرية «سواء كانوا شبابًا أو كبارًا في السن».
2- اختبار القدرات الإدراكية
أظهرت دراسة حديثة أخرى أن الأشخاص الذين يمارسون تمارين يومية معتدلة أو شديدة لـ10 دقائق على الأقل كان أداؤهم أفضل في الاختبارات المعرفية مقارنة بأولئك الذين لم يمارسوا النشاط البدني.
3- تذكر الكلمات بشكل أفضل
كم مرّة أردت قول شيء ما، وكانت الكلمات تجول في خاطرك وعلى طرف لسانك، لكنك لم تتذكر ذلك؟ أشارت دراسة بريطانية نُشرت في عام 2018 إلى أن للياقة البدنية دورًا مهمًّا في مثل هذه المواقف.
4- المركبات الكيميائية
تُحفز التمارين الرياضية إنتاج هرمون الإيريسين، الذي يُعتقد أنه يلعب دورًا في الحفاظ على صحة الدماغ وتحسين الذاكرة، بناءً على ذلك، فكّر العلماء فيما إذا كان من الممكن استخدام هذا المركّب كعلاج للمشاكل المعرفية أم لا.
