وتبرز شجرة التين من بين هذه المحاصيل التي تشتهر بها المنطقة كمحصول رئيس له دور بارز في الاقتصاد الزراعي المحلي، كونها تستفيد بشكل كبير من المناخ الملائم في جازان لزراعتها، حيث تشكل درجات الحرارة المعتدلة والرطوبة العالية بيئة مثالية لنموها، مما جعل المزارعين يعتمدون على هذه الظروف الطبيعية لتحقيق إنتاج وفير يتميز بجودة عالية.
ووفقا لبيانات وزارة البيئة والمياه والزراعة، فإن منطقة جازان تضم اليوم نحو 498.206 شجرة تين، تُنتج سنويًا ما يقارب 2000 طن من هذه الفاكهة. (واس)