نظمت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة جازان ممثلة بإدارة الموارد البشرية قسم شؤون المعلمين لقاءً تعريفيًا افتراضيًا لتهيئة الموظف المستجد «حيّاك 1446هـ».
واستهدف اللقاء أكثر من 900 معلم ومعلمة من المعينين الجدد وفق التعاقد المكاني بمدارس تعليم جازان وصبيا للعام الدراسي الجديد 1446، لتعريفهم بالسياسات والإجراءات والتوقعات والثقافات المتبعة ومسؤوليات العمل في قطاع الوزارة والجهات التابعة لها؛ ليتمكنوا من الاندماج مع الجهة بشكل أسرع، وليكون اللقاء الخطوة الأولى لإعداد موظفين متميزين ذوي إنتاجية وأداء عاليين؛ من خلال توفير كافة الإمكانات المادية والمعنوية ومساعدتهم على التكيف مع مهامهم الوظيفية في وقت قياسي.
ورحّب المدير العام للتعليم بالمنطقة ملهي بن حسن عقدي، في بداية اللقاء بزملائه المعلمين والمعلمات المعينين الجدد، متمنيًا لهم عامًا دراسيًا حافلاً بالعطاء والتميز، ثم منوها بالاهتمام الكبير والدعم السخي الذي يحظى به قطاع التعليم من خادم الحرمين الشريفين، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء، ومتابعة أمير منطقة جازان، ونائبه، ووزير التعليم، الذين سخروا كل الأدوات والإمكانات المادية والبشرية لتوفير بيئة تعليمية إيجابية ومحفزة لأبنائنا الطلاب وبناتنا الطالبات.
وأكد «عقدي» على أهمية هذا اللقاء التعريفي الذي يهدف لرفع الإنتاجية ودعم التقدير الوظيفي وتعزيز الارتباط به، وترك انطباع أولي إيجابي، مشيرًا إلى أنهم في مهنة من أسمى المهن وأشرفها، فهي رسالة دينية ووطنية.
وافتتح اللقاء بعرض ترحيبي، كما شاهد الحضور عرضًا عن الوزارة، إضافة إلى عرض يوضح الأنظمة واللوائح، كما تم استعراض الأنظمة التقنية والتطبيقات والتوعية بسياسات الأمن السيبراني، واختتم اللقاء بورقة تعزيز الوعي الفكري.
واستهدف اللقاء أكثر من 900 معلم ومعلمة من المعينين الجدد وفق التعاقد المكاني بمدارس تعليم جازان وصبيا للعام الدراسي الجديد 1446، لتعريفهم بالسياسات والإجراءات والتوقعات والثقافات المتبعة ومسؤوليات العمل في قطاع الوزارة والجهات التابعة لها؛ ليتمكنوا من الاندماج مع الجهة بشكل أسرع، وليكون اللقاء الخطوة الأولى لإعداد موظفين متميزين ذوي إنتاجية وأداء عاليين؛ من خلال توفير كافة الإمكانات المادية والمعنوية ومساعدتهم على التكيف مع مهامهم الوظيفية في وقت قياسي.
ورحّب المدير العام للتعليم بالمنطقة ملهي بن حسن عقدي، في بداية اللقاء بزملائه المعلمين والمعلمات المعينين الجدد، متمنيًا لهم عامًا دراسيًا حافلاً بالعطاء والتميز، ثم منوها بالاهتمام الكبير والدعم السخي الذي يحظى به قطاع التعليم من خادم الحرمين الشريفين، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء، ومتابعة أمير منطقة جازان، ونائبه، ووزير التعليم، الذين سخروا كل الأدوات والإمكانات المادية والبشرية لتوفير بيئة تعليمية إيجابية ومحفزة لأبنائنا الطلاب وبناتنا الطالبات.
وأكد «عقدي» على أهمية هذا اللقاء التعريفي الذي يهدف لرفع الإنتاجية ودعم التقدير الوظيفي وتعزيز الارتباط به، وترك انطباع أولي إيجابي، مشيرًا إلى أنهم في مهنة من أسمى المهن وأشرفها، فهي رسالة دينية ووطنية.
وافتتح اللقاء بعرض ترحيبي، كما شاهد الحضور عرضًا عن الوزارة، إضافة إلى عرض يوضح الأنظمة واللوائح، كما تم استعراض الأنظمة التقنية والتطبيقات والتوعية بسياسات الأمن السيبراني، واختتم اللقاء بورقة تعزيز الوعي الفكري.
