رصدت نحو 80 صورة فوتوغرافية في معرض تصوير «ضوئي»، بملتقى هواة وممارسي التصوير الضوئي، بتنظيم من دار نورة الموسى للإبداع الثقافي والفني في الأحساء، اهتمامات 16 مصورًا فوتوغرافيًا، حققوا جوائز محلية وعالمية «مرموقة» في التصوير الضوئي، وميداليات ذهبية، وأوسمة، وحاصلين على ألقاب عالمية في التصوير الضوئي، علاوة على مساهمتهم في التدرب على كافة مجالات وفنون التصوير، وشاركوا في معارض دولية، وتحكيم مسابقات دولية في التصوير.

أساليب فنية جديدة

أبان مصورون «زوار» للمعرض أن الجولة في أرجاء المعرض ساعدتهم في اكتساب خبرة، قد يكون لها دور في تحسين وتوظيف أساليب فنية «جديدة» في تعاملهم مع الكاميرا، موضحين أن محتويات المعرض فيها الكثير من الإبداع والخيال، والتشجيع على الاحترافية في التصوير، وتحفز على التقاط صور ذات أسلوب جديد ومختلف، واصفين المعرض بـ«المدرسة» في التصوير الضوئي، وأن كل صورة تحمل بطياتها روح الإلهام والإبداع، عاشوا من خلال تجربة فريدة، تلتقي بها الألوان بالعدسات والقصص تُروى عبر الصور. وكان المعرض شهد زيارة فوتوغرافيين من داخل وخارج الأحساء.


اهتمامات المصورين:

• الجمع بين الإبداع الفني والمهارة التقنية.

• الجمع بين التصوير الفوتوغرافي وإخراج الأفلام.

• احتراف التصوير الجوي، وتوثيق المشاريع.

• احتراف التصوير تحت الماء، والتقاط جمال البحر.

• إلهام العمل بالتصوير والحفاظ على الاستدامة البيئية.

• التصوير باستخدام الهاتف المحمول.

• التعامل باحترافية مع برامج تعديل الصور في أجهزة الحاسبات الآلية.

• تصوير التراث السعودي.

• تصوير السفر وحياة الناس في مختلف بلدان العالم.

• توثيق سلوكيات المجتمع.

• إظهار المناظر الطبيعية الجميلة في السعودية.

• تصوير ثقافة وحياة الشعوب في السفر.

• التعامل مع برامج المعالجة والتصحيح اللوني.

• توثيق المناظر الطبيعية الفريدة في بيئات صعبة كصحراء الربع الخالي.

• التقاط صور مذهلة للسبخات الملحية، وإبراز جماليات الطبيعة.

• الاهتمام بتصوير الفلك والأجرام السماوية.

• الجمع بين البورتريه الحميمي للأطفال.

• تعابير عن وجوه كبار السن.

• تصوير المباني والمناظر التقليدية.

• الاهتمام بتصوير المساجد والتمور.

• امتلاك الموهبة في التعامل بالألوان وإبراز الطابع الفريد في كل صورة.