وأوضحت المؤسسة أنها تسعى إلى رفع مستوى السلامة المرورية بالتعاون والتنسيق مع الجهات المختصة؛ حيث تكللت هذه الجهود بخفض معدل الحوادث الجسيمة في عام 2023م بنسبة 52%، وانخفض المعدل كذلك بنسبة 77% في النصف الأول من عام 2024م بالرغم من ارتفاع معدلات الحركة بنسبة 14% عن نفس الفترة.
ويُعد جسر الملك فهد ثالث أكثر المنافذ البرية الحدودية ازدحامًا في العالم، وقد دشن في شهر يونيو من هذا العام مشروع تطوير مناطق الإجراءات، ومشروع صالة المسافرين لزيادة الطاقة الاستيعابية للمركبات بنسبة تقدر بحوالي 50% وصولاً إلى 2,500 مركبة في الساعة في الاتجاه الواحد.