وأكد وزير الرياضة أن الدعم السخي وغير المحدود الذي يحظى به القطاع الرياضي من قِبل القيادة الرشيدة، مكّنه من تحقيق إنجازات وتطور مستمر لهذا القطاع الحيوي والمهم، وأسه، في بلوغ رياضة المملكة مراتب متميزة، تحاكي مركزها المهم على الصعيد الدولي في كل المجالات.
وقال: «لحظة تاريخية نعيشها اليوم بفخر عظيم، من خلال الإعلان عن إستاد الملك سلمان، الذي يحمل اسم خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله-، الأمر الذي سيمنحه مكانة خاصة في قلوب كل الرياضيين، عطفًا على ما يزخر به الإستاد من مميزات ومرافق، صممت وفق أعلى المواصفات الهندسية المستلهمة من العمران المحلي، وهو ما سيجعل منه تحفة معمارية فريدة، ومركزًا عالميًا لاستضافة أهم وأكبر الأحداث الرياضية، علاوة على كونه أحد أكبر الملاعب الرياضية التي ستجذب مختلف المناسبات المحلية والدولية نحوه، ليكون مركزًا مهمًا بين أقرانه من ملاعب العالم المتطورة والحديثة».