كشف المدير التنفيذي لجمعية الوقاية من العوز المناعي «مناعة»، سالم العنزي، أن الجمعية تركز على تطوير برامجها المستقبلية من خلال تعزيز التوعية المجتمعية، وتفعيل مبادرات جديدة تهدف إلى تقديم دعم شامل للمصابين بأمراض نقص المناعة. وتسعى إلى توسيع نطاق خدماتها لتشمل المزيد من الفئات المستفيدة، وتعزيز الشراكات مع المؤسسات الصحية والتعليمية لتحقيق أهدافها، والجمعية تستقبل طلبات للمستفيدين من خلال التحويل إليها من أقسام الخدمة الاجتماعية في المستشفيات الحكومية.
أضاف العنزي أن الجمعية تهدف إلى نشر الوعي المجتمعي بمرض نقص المناعة المكتسب، وطرق انتقاله وسبل الوقاية منه، وتقديم الدعم والرعاية للمتعايشين وأسرهم، ومن رؤيتها أن تكون من المراجع الأساسية في السعودية للتعريف بمرض نقص المناعة المكتسب وطرق انتقاله وسبل علاجه والوقاية منه، وأن تساهم بتغيير الوصمة السلبية عن المتعايشين بهذا المرض، ومقر الجمعية في مدينة الرياض، وتسعى الجمعية لتقديم خدماتها على نطاق وطني يشمل جميع مناطق المملكة، والمستفيدون من خدمات الجمعية هم كافة أفراد المجتمع في الجانب التوعوي والتثقيفي، والمتعايشين مع مرض نقص المناعة المكتسبة وأسرهم، في جانب الدعم النفسي والاجتماعي والمادي.
أبان أن الجمعية قامت بعدد من الخدمات التوعوية المجتمعية عبر حملات إعلامية وبرامج توعوية، إضافة إلى تقديم الدعم النفسي والاجتماعي للمتعايشين وأسرهم، كما تقوم الجمعية بتوفير الدعم المادي والعيني، وتسعى الجمعية المساهمة بإجراء البحوث والدراسات التي تساهم في تحسين الرعاية الصحية المقدمة للمستفيدين، وفي الوقت الحالي تساهم الجمعية في دعم أكثر من 150 أسرة ماديًا بمعونات مالية أو غذائية أو إيجارات وغيرها.
أضاف العنزي أن الجمعية تهدف إلى نشر الوعي المجتمعي بمرض نقص المناعة المكتسب، وطرق انتقاله وسبل الوقاية منه، وتقديم الدعم والرعاية للمتعايشين وأسرهم، ومن رؤيتها أن تكون من المراجع الأساسية في السعودية للتعريف بمرض نقص المناعة المكتسب وطرق انتقاله وسبل علاجه والوقاية منه، وأن تساهم بتغيير الوصمة السلبية عن المتعايشين بهذا المرض، ومقر الجمعية في مدينة الرياض، وتسعى الجمعية لتقديم خدماتها على نطاق وطني يشمل جميع مناطق المملكة، والمستفيدون من خدمات الجمعية هم كافة أفراد المجتمع في الجانب التوعوي والتثقيفي، والمتعايشين مع مرض نقص المناعة المكتسبة وأسرهم، في جانب الدعم النفسي والاجتماعي والمادي.
أبان أن الجمعية قامت بعدد من الخدمات التوعوية المجتمعية عبر حملات إعلامية وبرامج توعوية، إضافة إلى تقديم الدعم النفسي والاجتماعي للمتعايشين وأسرهم، كما تقوم الجمعية بتوفير الدعم المادي والعيني، وتسعى الجمعية المساهمة بإجراء البحوث والدراسات التي تساهم في تحسين الرعاية الصحية المقدمة للمستفيدين، وفي الوقت الحالي تساهم الجمعية في دعم أكثر من 150 أسرة ماديًا بمعونات مالية أو غذائية أو إيجارات وغيرها.
