أظهرت أرقام جديدة صادرة عن خدمة الصحة الوطنية في إنجلترا أن عدد الأشخاص الذين يجرى تشخيصهم بالخرف في إنجلترا وصل إلى مستوى قياسي.
وذكرت وكالة «بي. إيه ميديا» أن البيانات الأخيرة تُظهر أن عددًا قياسيًا، بلغ 487 ألفًا و432 شخصًا، تم تشخيصهم بالخرف في يونيو الماضي.
وعلى الرغم من أن معدلات التشخيص هي الأعلى منذ بداية جائحة «كوفيد-19» بـ65%، قالت الخدمة الصحية إن لديها المزيد من العمل لتحقيق هدفها بتشخيص 66.7% من إجمالي عدد الأشخاص الذين يُقدر أنهم يعيشون مع نوع من هذا المرض.
يُشار إلى أن إنجلترا تُعتبر واحدة من أعلى الدول في معدلات تشخيص الخرف في العالم، حيث تتراوح هذه النسب في الدول ذات الدخل المرتفع عادة بين 20 و50%، وفقًا لخدمة الصحة الوطنية.
ويجرى تشخيص آلاف الأشخاص شهريًا، وتُجرى المزيد من مراجعات الأدوية في غضون 12 شهرًا.
تشمل الأعراض المبكرة الشائعة للخرف: نسيان المعلومات، وتكرار قول الكلمات نفسها، والصعوبة متابعة المحادثات أو العثور على الكلمة المناسبة، والارتباك حول الوقت والمكان.
وذكرت وكالة «بي. إيه ميديا» أن البيانات الأخيرة تُظهر أن عددًا قياسيًا، بلغ 487 ألفًا و432 شخصًا، تم تشخيصهم بالخرف في يونيو الماضي.
وعلى الرغم من أن معدلات التشخيص هي الأعلى منذ بداية جائحة «كوفيد-19» بـ65%، قالت الخدمة الصحية إن لديها المزيد من العمل لتحقيق هدفها بتشخيص 66.7% من إجمالي عدد الأشخاص الذين يُقدر أنهم يعيشون مع نوع من هذا المرض.
يُشار إلى أن إنجلترا تُعتبر واحدة من أعلى الدول في معدلات تشخيص الخرف في العالم، حيث تتراوح هذه النسب في الدول ذات الدخل المرتفع عادة بين 20 و50%، وفقًا لخدمة الصحة الوطنية.
ويجرى تشخيص آلاف الأشخاص شهريًا، وتُجرى المزيد من مراجعات الأدوية في غضون 12 شهرًا.
تشمل الأعراض المبكرة الشائعة للخرف: نسيان المعلومات، وتكرار قول الكلمات نفسها، والصعوبة متابعة المحادثات أو العثور على الكلمة المناسبة، والارتباك حول الوقت والمكان.
