عقَّب مدرب فريق درجة الشباب بنادي أبها السابق، الوطني أحمد محرز، على ما ذكره المدير الفني بالنادي، البلجيكي فانجو بانسي، خلال حواره مع «الوطن»، بتاريخ 3 يوليو الجاري، وتحديدا ما تطرق له حيال هبوط الفريق من الدوري الممتاز تحت 19 عاما على يد محرز، مشيرا إلى أن الفريق لم يهبط للدرجة الأولى خلال إشرافه عليه، مؤكدا أن المدرب البلجيكي مفلس ولا يملك الخبرة الكافية لإدارة نادي أبها فنيا، وأن مسؤول تصوير الفيديو المساعد له اليوناني أندرياس هو من يديره، ويتحكم في كل قراراته.
كلام مغلوط
ذكر المدير الرياضي في نادي أبها البلجيكي فانجو بانسي أن فريق درجة الشباب «تحت 19 عاما» هبط من الدوري الممتاز على يدكم ما صحة ذلك؟
لإيضاح الحقيقة؛ الفريق هبط من الممتاز وكان يشرف عليه المدرب البرازيلي سنتياقو ووقتها كنت مع الفريق الأولمبي وبعدها أشرفت على الفريق الأول كمدرب وتم صعودنا لدوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين لأندية الدرجة الأولى وهنا المدرب فانجو غالط الحقائق كثيرًا.
سلطة المصور
هل كان بينك وبينه خلاف حتى يرمي بتهمة الهبوط على فترة إشرافكم على الفريق؟
بداية الشرارة مع المدير الرياضي والمصور الذي تحول بقدرة قادر إلى مدرب ليبدأ في السيطرة شيئًا فشيئًا على كل شيء، من ضمنها المدير الرياضي فانجو والذي لم تعد له أي كلمة إلا بموافقة مصوره الخاص أندرياس، عندما حضروا أحد التدريبات وأبلغني المصور أندرياس أننا حضرنا لنقيم عملكم، ووقتها كان الفريق في المركز الثاني خلف الأنصار برصيد نقطي 24 نقطة فطلبت منه مغادرة الملعب ومشاهدة المران من المدرج وأبلغت الإداري بإغلاق الباب وعدم السماح لهم بالدخول لتدريبات فريق درجة الشباب نهائيًا، وأبلغته أن عليه حال الرغبة في متابعة التدريبات أن يتابعها من خارج المستطيل الأخضر لأن الوحدات التدريبية خاصة بي كمدرب ولن أسمح لهم بدخول أي تمرين.
شكوى كيدية
ما هي ردة فعل فانجو وأندرياس ؟
طبعًا ذهبوا لإدارة النادي وقدموا الشكاوى، وطلب الإخوان في الإدارة مني الحضور لتقريب وجهات النظر فرفضت ووضحت لهم أنهم وللأسف لا يملكون أي فكر تدريبي، وأن حضورهم للنادي سيستنزف النادي ماديًا دون أي فائدة مرجوة منهم، ولكن للأسف لا حياة لمن تنادي، وبعدها بدأت المكائد ضدنا والحمد لله كنا نرد عليهم من داخل الملعب بالفوز من مباراة لمباراة، والحمد لله كنا منافسين للصعود لآخر جولتين تقريبًا، ولكن شاءت الأقدار أن نصل للنقطة 49 ويتأهل جدة عنا بفارق نقطة وهجر بفارق 3 نقاط والأنصار بفارق 5 نقاط.
رد غريب
إذا المدير الرياضي كان خلف رحيلك عن أبها ؟
طبعًا إدارة النادي أعطته الصلاحية كاملة في الفئات السنية، وقبل آخر مباراة مع القيصومة طلب منا عدم الانقطاع عن التمارين ومواصلة التدريبات رغم نهاية الموسم فقلت له عقدنا مع النادي لموسم واحد، وإن كان لدى إدارة النادي رغبة في التجديد فلكل حادث حديث، فرد حينها المصور أندرياس «لن تدخلوا النادي بعد اليوم ونحن موجودون» وهذا ما حصل بالفعل عندما تواصل أحد المدربين بإدارة النادي من أجل معرفة وضع الجهاز الفني للموسم الذي يليه، قال وبكل برود اذهبوا لفانجو القرار لديه.
فشل ذريع
ومن تولى المهمة بعدك ؟
طبعًا في الموسم الثاني أشرف السيد فانجو ومصوره أندرياس على فريق الشباب ونافس على الهبوط لآخر جولتين وتم إقالتهم من تدريب فريق الشباب وإحضار مساعد مدرب الفريق الأول ماتيوس ليشرف على فريق الشباب في آخر جولتين تعادل في مباراة وفاز في الجولة الأخيرة على الرياض، وخدم شباب أبها وقتها خسارة القيصومة في الجولة الأخيرة ليبقى أبها في دوري الدرجة الأولى للشباب بقدرة قادر.
من حوار محرز
- مصور الفيديو أندرياس هو من يتحكم في فانجو.
- بقدرة قادر تحول أندرياس إلى مدرب لفريق الشباب.
- فريق درجة الشباب لم يهبط من الممتاز تحت إشرافي.
- فانجو وأندرياس كادا أن يهبطا به لدوري المناطق.
- القرار لا يملكه فانجو إنما أندرياس هو صاحب الكلمة.
كلام مغلوط
ذكر المدير الرياضي في نادي أبها البلجيكي فانجو بانسي أن فريق درجة الشباب «تحت 19 عاما» هبط من الدوري الممتاز على يدكم ما صحة ذلك؟
لإيضاح الحقيقة؛ الفريق هبط من الممتاز وكان يشرف عليه المدرب البرازيلي سنتياقو ووقتها كنت مع الفريق الأولمبي وبعدها أشرفت على الفريق الأول كمدرب وتم صعودنا لدوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين لأندية الدرجة الأولى وهنا المدرب فانجو غالط الحقائق كثيرًا.
سلطة المصور
هل كان بينك وبينه خلاف حتى يرمي بتهمة الهبوط على فترة إشرافكم على الفريق؟
بداية الشرارة مع المدير الرياضي والمصور الذي تحول بقدرة قادر إلى مدرب ليبدأ في السيطرة شيئًا فشيئًا على كل شيء، من ضمنها المدير الرياضي فانجو والذي لم تعد له أي كلمة إلا بموافقة مصوره الخاص أندرياس، عندما حضروا أحد التدريبات وأبلغني المصور أندرياس أننا حضرنا لنقيم عملكم، ووقتها كان الفريق في المركز الثاني خلف الأنصار برصيد نقطي 24 نقطة فطلبت منه مغادرة الملعب ومشاهدة المران من المدرج وأبلغت الإداري بإغلاق الباب وعدم السماح لهم بالدخول لتدريبات فريق درجة الشباب نهائيًا، وأبلغته أن عليه حال الرغبة في متابعة التدريبات أن يتابعها من خارج المستطيل الأخضر لأن الوحدات التدريبية خاصة بي كمدرب ولن أسمح لهم بدخول أي تمرين.
شكوى كيدية
ما هي ردة فعل فانجو وأندرياس ؟
طبعًا ذهبوا لإدارة النادي وقدموا الشكاوى، وطلب الإخوان في الإدارة مني الحضور لتقريب وجهات النظر فرفضت ووضحت لهم أنهم وللأسف لا يملكون أي فكر تدريبي، وأن حضورهم للنادي سيستنزف النادي ماديًا دون أي فائدة مرجوة منهم، ولكن للأسف لا حياة لمن تنادي، وبعدها بدأت المكائد ضدنا والحمد لله كنا نرد عليهم من داخل الملعب بالفوز من مباراة لمباراة، والحمد لله كنا منافسين للصعود لآخر جولتين تقريبًا، ولكن شاءت الأقدار أن نصل للنقطة 49 ويتأهل جدة عنا بفارق نقطة وهجر بفارق 3 نقاط والأنصار بفارق 5 نقاط.
رد غريب
إذا المدير الرياضي كان خلف رحيلك عن أبها ؟
طبعًا إدارة النادي أعطته الصلاحية كاملة في الفئات السنية، وقبل آخر مباراة مع القيصومة طلب منا عدم الانقطاع عن التمارين ومواصلة التدريبات رغم نهاية الموسم فقلت له عقدنا مع النادي لموسم واحد، وإن كان لدى إدارة النادي رغبة في التجديد فلكل حادث حديث، فرد حينها المصور أندرياس «لن تدخلوا النادي بعد اليوم ونحن موجودون» وهذا ما حصل بالفعل عندما تواصل أحد المدربين بإدارة النادي من أجل معرفة وضع الجهاز الفني للموسم الذي يليه، قال وبكل برود اذهبوا لفانجو القرار لديه.
فشل ذريع
ومن تولى المهمة بعدك ؟
طبعًا في الموسم الثاني أشرف السيد فانجو ومصوره أندرياس على فريق الشباب ونافس على الهبوط لآخر جولتين وتم إقالتهم من تدريب فريق الشباب وإحضار مساعد مدرب الفريق الأول ماتيوس ليشرف على فريق الشباب في آخر جولتين تعادل في مباراة وفاز في الجولة الأخيرة على الرياض، وخدم شباب أبها وقتها خسارة القيصومة في الجولة الأخيرة ليبقى أبها في دوري الدرجة الأولى للشباب بقدرة قادر.
من حوار محرز
- مصور الفيديو أندرياس هو من يتحكم في فانجو.
- بقدرة قادر تحول أندرياس إلى مدرب لفريق الشباب.
- فريق درجة الشباب لم يهبط من الممتاز تحت إشرافي.
- فانجو وأندرياس كادا أن يهبطا به لدوري المناطق.
- القرار لا يملكه فانجو إنما أندرياس هو صاحب الكلمة.
