أعلنت هيئة تطوير محمية الملك عبدالعزيز الملكية انتهاء المرحلة الثانية من برنامج «تطوير الجوالة»، الذي شمل تدريب 56 فردًا من فريق الجوالة بمقرها في خبة العمود بالدهناء؛ بهدف رفع كفاءتهم، لتعزيز دورهم في حماية البيئة وتنميتها وفق أفضل الممارسات المحلية والعالمية، وبما يُحقق أهدافها المتوافقة مع رؤية المملكة 2030، والمستهدفات الإستراتيجية الشاملة لعام 2030 للمحميات الملكية.
وتأتي المرحلة الثانية امتدادًا للمرحلة الأولى من «تطوير الجوالة»، التي عقدت في 29 مايو الماضي من العام الجاري، حيث يؤدي «الجوالة» دورًا محوريًا رئيسًا في حماية البيئة، ورفع الوعي لدى زوار المحمية، لذا عملت الهيئة على اختيارهم من أفراد المجتمعات المحلية؛ لتمكينهم وإشراكهم في حماية البيئة وتنميتها، والحفاظ على أمن وسلامة زوار المحمية ومرتاديها، وتوعيتهم تجاه السلوكيات المؤثرة في البيئة والحياة الفطرية، ورصد وحصر المخالفات بأنواعها، وتقييم مستوى النظافة داخل المحمية، إلى جانب الحفاظ على أمن وسلامة مرافق الهيئة داخل المحمية.
وتأتي المرحلة الثانية امتدادًا للمرحلة الأولى من «تطوير الجوالة»، التي عقدت في 29 مايو الماضي من العام الجاري، حيث يؤدي «الجوالة» دورًا محوريًا رئيسًا في حماية البيئة، ورفع الوعي لدى زوار المحمية، لذا عملت الهيئة على اختيارهم من أفراد المجتمعات المحلية؛ لتمكينهم وإشراكهم في حماية البيئة وتنميتها، والحفاظ على أمن وسلامة زوار المحمية ومرتاديها، وتوعيتهم تجاه السلوكيات المؤثرة في البيئة والحياة الفطرية، ورصد وحصر المخالفات بأنواعها، وتقييم مستوى النظافة داخل المحمية، إلى جانب الحفاظ على أمن وسلامة مرافق الهيئة داخل المحمية.
