ذكر خبراء الأرصاد الجوية أن نحو 130 مليون شخص في الولايات المتحدة كانوا تحت التهديد خلال عطلة نهاية الأسبوع، وحتى الأسبوع المقبل؛ بسبب موجة حر طويلة الأمد حطمت الأرقام القياسية بدرجات حرارة مرتفعة بشكل خطير، ومن المتوقع أن تحطم المزيد من الساحل الشرقي إلى الساحل الغربي.
حيث سجلت مدينة أوكيا الواقعة شمال سان فرانسيسكو 117 درجة فهرنهايت (47 درجة مئوية) محطمة الرقم القياسي للمدينة في ذلك التاريخ ومعادلةً لأعلى درجة حرارة سجلتها على الإطلاق. وسجلت مدينة ليفرمور الواقعة شرق سان فرانسيسكو 111 درجة فهرنهايت (43.8 درجة مئوية)، محطمة بذلك الرقم القياسي لأعلى درجة حرارة يومية بلغت 109 درجات فهرنهايت (42.7 درجة مئوية) والذي سجل منذ أكثر من قرن في عام 1905.
تمديد التحذير
وذكرت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية أنها مددت تحذيرها من الحرارة المفرطة في معظم أنحاء الجنوب الغربي.
وقالت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية في لاس فيجاس في توقعات محدثة: «بدأت للتو موجة حر خطيرة وتاريخية في جميع أنحاء المنطقة، ومن المتوقع أن تصل درجات الحرارة إلى ذروتها خلال الفترة من الأحد إلى الأربعاء».
وفي لاس فيغاس، حيث وصلت درجة الحرارة إلى 100 فهرنهايت (37.7 درجة مئوية) بحلول الساعة 10:30 صباحًا، وفي الأجزاء الأكثر رطوبة من البلاد، قد ترتفع درجات الحرارة إلى ما يزيد عن 100 فهرنهايت (حوالي 38 درجة مئوية) في أجزاء من شمال غرب المحيط الهادئ ومنطقة وسط المحيط الأطلسي والشمال الشرقي، حسبما قال جاكوب آشرمان، خبير الأرصاد الجوية.
الحرارة النادرة
وتم تمديد تحذيرات الحرارة النادرة حتى إلى المرتفعات الأعلى بما في ذلك حول بحيرة تاهو، على حدود كاليفورنيا ونيفادا، مع تحذير هيئة الأرصاد الجوية الوطنية في رينو بولاية نيفادا من «تأثيرات خطر الحرارة الكبرى، حتى في الجبال». ارتفاع الوفيات
وفي مقاطعة ماريكوبا بولاية أريزونا، والتي تضم مدينة فينيكس، كان هناك ما لا يقل عن 13 حالة وفاة مؤكدة مرتبطة بالحرارة هذا العام، إلى جانب أكثر من 160 حالة وفاة أخرى يشتبه في أنها مرتبطة بالحرارة والتي لا تزال قيد التحقيق، وفقًا لتقرير حديث.
حرائق الغابات
وأرسل رجال الإطفاء طائرات ومروحيات لإسقاط المياه أو المواد المثبطة للنيران على سلسلة من حرائق الغابات في كاليفورنيا.
وفي مقاطعة سانتا باربرا، شمال غرب لوس أنجلوس، أحرق حريق البحيرة أكثر من 19 ميلًا مربعًا (49 كيلومترًا مربعًا) من العشب والشجيرات والأخشاب. وقال رجال الإطفاء إن الحريق أظهر «سلوكًا ناريًا متطرفًا» وكانت لديه «إمكانية النمو على نطاق واسع» مع درجات الحرارة المرتفعة والرطوبة المنخفضة.
حيث سجلت مدينة أوكيا الواقعة شمال سان فرانسيسكو 117 درجة فهرنهايت (47 درجة مئوية) محطمة الرقم القياسي للمدينة في ذلك التاريخ ومعادلةً لأعلى درجة حرارة سجلتها على الإطلاق. وسجلت مدينة ليفرمور الواقعة شرق سان فرانسيسكو 111 درجة فهرنهايت (43.8 درجة مئوية)، محطمة بذلك الرقم القياسي لأعلى درجة حرارة يومية بلغت 109 درجات فهرنهايت (42.7 درجة مئوية) والذي سجل منذ أكثر من قرن في عام 1905.
تمديد التحذير
وذكرت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية أنها مددت تحذيرها من الحرارة المفرطة في معظم أنحاء الجنوب الغربي.
وقالت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية في لاس فيجاس في توقعات محدثة: «بدأت للتو موجة حر خطيرة وتاريخية في جميع أنحاء المنطقة، ومن المتوقع أن تصل درجات الحرارة إلى ذروتها خلال الفترة من الأحد إلى الأربعاء».
وفي لاس فيغاس، حيث وصلت درجة الحرارة إلى 100 فهرنهايت (37.7 درجة مئوية) بحلول الساعة 10:30 صباحًا، وفي الأجزاء الأكثر رطوبة من البلاد، قد ترتفع درجات الحرارة إلى ما يزيد عن 100 فهرنهايت (حوالي 38 درجة مئوية) في أجزاء من شمال غرب المحيط الهادئ ومنطقة وسط المحيط الأطلسي والشمال الشرقي، حسبما قال جاكوب آشرمان، خبير الأرصاد الجوية.
الحرارة النادرة
وتم تمديد تحذيرات الحرارة النادرة حتى إلى المرتفعات الأعلى بما في ذلك حول بحيرة تاهو، على حدود كاليفورنيا ونيفادا، مع تحذير هيئة الأرصاد الجوية الوطنية في رينو بولاية نيفادا من «تأثيرات خطر الحرارة الكبرى، حتى في الجبال». ارتفاع الوفيات
وفي مقاطعة ماريكوبا بولاية أريزونا، والتي تضم مدينة فينيكس، كان هناك ما لا يقل عن 13 حالة وفاة مؤكدة مرتبطة بالحرارة هذا العام، إلى جانب أكثر من 160 حالة وفاة أخرى يشتبه في أنها مرتبطة بالحرارة والتي لا تزال قيد التحقيق، وفقًا لتقرير حديث.
حرائق الغابات
وأرسل رجال الإطفاء طائرات ومروحيات لإسقاط المياه أو المواد المثبطة للنيران على سلسلة من حرائق الغابات في كاليفورنيا.
وفي مقاطعة سانتا باربرا، شمال غرب لوس أنجلوس، أحرق حريق البحيرة أكثر من 19 ميلًا مربعًا (49 كيلومترًا مربعًا) من العشب والشجيرات والأخشاب. وقال رجال الإطفاء إن الحريق أظهر «سلوكًا ناريًا متطرفًا» وكانت لديه «إمكانية النمو على نطاق واسع» مع درجات الحرارة المرتفعة والرطوبة المنخفضة.
