وينشئ دي كاسترو هياكل مبانٍ من مكواة وساندويتش وصناديق، وغيرها من أصغر الأشياء إلى تلك التي قد لا تخطئها العين من أشياء حولنا كل يوم، حيث يحولها إلى مستشفيات وفنادق ومتاحف وغيرها.
ويسعى هذا الفنان لإلهام الجمهور برؤية العالم بطرق جديدة ومثيرة، كما يقول، مضيفا: «كنت قادرا على رؤية إمكانات مذهلة في الأشياء العادية». وتتحدى أعمال دي كاسترو المعمارية النموذجية وتنتصر للإبداع الذي يأتي من أي مكان حولنا. ويتابع الفنان الآلاف على «إنستغرام»، حيث يتوجه للمعماريين والطلاب ومحبي الرسم والفنون.