أكد المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، الدكتور عبدالله الربيعة، أن اعتماد يوم 24 من نوفمبر يومًا عالميًا للتوائم الملتصقة من قِبل الأمم المتحدة جاء بمبادرة من المملكة العربية السعودية، وذلك بهدف رفع مستوى الوعي حول هذه الحالات الإنسانية، والاحتفاء بالإنجازات في مجال عمليات فصل التوائم الملتصقة.
وأوضح أن ذلك يجسد اهتمام القيادة بهذه الفئة. كما يؤكد أهمية مجال فصل التوائم الملتصقة، ودورَهُ الأساس في منح الأمل للتوائم وأسرهم، وحياةً جديدة بعيدًا عن الأمراض والتشوهات الخَلْقية، وتنشئة أجيال قادمة تتمتع بالصحة الجيدة والسلامة البدنية.