تزدان أعراس منطقة جازان، بألوان الفنون الشعبية والرقصات والأهازيج التي ارتبطت بحياة الأهالي وأفراحهم منذ القدم، وترسم البهجة والفرح في مواسم الزواجات خلال الصيف في مختلف المحافظات مستثمرة موروثات المنطقة وتنوع تراثها الفني.
وتبرز رقصة «السّيف» كأشهر الرقصات الشعبية بجازان، من خلال تناغم الرقصة بالسيف وتناسق حركة اليدين والرجلين مع قرع الطبول.
كما تشتهر رقصة «العرضة» التي يؤديها الراقصون وقوفًا بحركة متناسقة منتظمة دون أهازيج أو أشعار، وكذلك رقصة «العزاوي» وهي غالبًا رقصة فردية، رشيقة الحركة تتطلب تناغمًا كبيرًا بين حركات الرقص ارتفاعًا وانخفاضًا وبين قرع الطبول، فضلًا عن رقصة «الزامل» وهي فلكلورية غنائية وجماعية.
ويُعدّ فن «الدانة» أقدم وأشهر الفنون الشعبية في جزر فرسان، حيث يمتاز بسهولة الأداء لحنًا ورقصًا، إلى جانب الفنون التي تشتهر بها المحافظات الجبلية بمنطقة جازان ومنها الهصعة والشارقي والدورية وغيرها.
ويحرص أهالي المنطقة عادة على إحياء فنونهم التقليدية الأصيلة، وإبراز موروثهم الثقافي والاجتماعي عبر الفنون الشعبية، خاصة في مواسم الأعراس، اعتزازًا بذلك الموروث وابتهاجًا بمناسباتهم وأفراحهم، وتعريفًا للأجيال بتراث الآباء والأجداد، وطرق أداء تلك الفنون العريقة.
وتبرز رقصة «السّيف» كأشهر الرقصات الشعبية بجازان، من خلال تناغم الرقصة بالسيف وتناسق حركة اليدين والرجلين مع قرع الطبول.
كما تشتهر رقصة «العرضة» التي يؤديها الراقصون وقوفًا بحركة متناسقة منتظمة دون أهازيج أو أشعار، وكذلك رقصة «العزاوي» وهي غالبًا رقصة فردية، رشيقة الحركة تتطلب تناغمًا كبيرًا بين حركات الرقص ارتفاعًا وانخفاضًا وبين قرع الطبول، فضلًا عن رقصة «الزامل» وهي فلكلورية غنائية وجماعية.
ويُعدّ فن «الدانة» أقدم وأشهر الفنون الشعبية في جزر فرسان، حيث يمتاز بسهولة الأداء لحنًا ورقصًا، إلى جانب الفنون التي تشتهر بها المحافظات الجبلية بمنطقة جازان ومنها الهصعة والشارقي والدورية وغيرها.
ويحرص أهالي المنطقة عادة على إحياء فنونهم التقليدية الأصيلة، وإبراز موروثهم الثقافي والاجتماعي عبر الفنون الشعبية، خاصة في مواسم الأعراس، اعتزازًا بذلك الموروث وابتهاجًا بمناسباتهم وأفراحهم، وتعريفًا للأجيال بتراث الآباء والأجداد، وطرق أداء تلك الفنون العريقة.
