اشتملت الاشتراطات والتوصيات الصحية التي تم اعتمادها لموسم حج هذا العام على 5 تطعيمات، وجملة من التحصينات ضد عدد من الأمراض، فضلا عن توصيات للدول بشأن الحالة الصحية لضيوف الرحمن القادمين للمملكة لأداء الحج.
وتضمنت التحصينات بالنسبة للحجاج من داخل المملكة لهذا العام، التي يجب توثيقها في تطبيق «صحتي»، الحصول على جرعة واحدة من لقاح «كوفيد-19» المطور، وجرعة واحدة من لقاح الإنفلونزا تكون قد أُعطيت خلال العام الحالي، وجرعة واحدة من لقاح الحمى الشوكية تكون قد أُعطيت خلال السنوات الخمس الماضية.
وعلى مستوى حجاج الخارج، اشتُرط حصول الحاج على لقاح الحمى الشوكية النيسيرية، بحيث لا تقل الفترة منذ تلقي هذا اللقاح عن 10 أيام ولا تزيد على 5 سنوات، ويجب على الجهة الصحية في البلد القادم منها الحاج التأكد من حصوله على اللقاح بالوقت المحدد، وكتابة اسم اللقاح المستخدم وتاريخ الحصول عليه في شهادة التطعيم.
ومن التحصينات الإلزامية أيضا حصول الحاج على جرعة واحدة على الأقل من لقاح شلل الأطفال الفموي ثنائي التكافؤ أو لقاح شلل الأطفال المعطل.
كما تمت التوصية بالتحصين ضد الأمراض المستهدفة بالتحصينات الأساسية مثل الدفتيريا، والكزاز، والسعال الديكي، وشلل الأطفال، والحصبة، والجديري المائي، والنكاف.
اشتراط
اشترطت المملكة منذ 1987 حصول جميع الحجاج على لقاح الحمى الشوكية قبل الحج. وبيّن الدكتور عبدالله عسيري أن الحمى الشوكية النيسيرية هي التهاب شديد في الأنسجة المحيطة بالدماغ (السحايا)، تسببه بكتيريا تدخل عن طريق أغشية الحلق والبلعوم، وتنتقل بالرذاذ التنفسي، خاصة في الزحام وعند اختلاط البشر من مناطق جغرافية مختلفة.
الحماية من الأمراض
أوضح مدير إدارة الطب الوقائي في تجمع المدينة المنورة الصحي، الدكتور عطا الله الجهني، أنه على الحجاج التأكد من أخذ التطعيم بلقاح الإنفلونزا الموسمية والحمى الشوكية ولقاح كورونا المطور، مبينا أن هذه اللقاحات متوافرة في المراكز الصحية المعتمدة لذلك في المملكة.
وأفاد بأن الغاية من هذه اللقاحات هي حماية الحجاج والمجتمع من أي وفادة الأمراض المعدية.
بينما هناك اشتراطات تحددها وزارة الصحة للقادمين من بعض الدول احترازيا، لمنع وفادة أي مرض أو عدوى حفاظا على سلامة الحجاج والمجتمع.
أمراض يشترط خلو الحاج من الخارج منها:
* الفشل الكلوي المتقدم الذي يستدعي الغسل الدموي أو البريتوني
* فشل القلب المتقدم الذي تظهر أعراضه في حالة الراحة أو مع أقل مجهود بدني
* أمراض الرئة المزمنة التي تستدعي الاستخدام المتقطع أو المستمر للأكسجين
* تليف الكبد المتقدم المصحوب بعلامات الفشل الكبدي مثل الاستسقاء ونزف الدوالي أو نوبات فقدان أو نقص الوعي
* الأمراض العصبية الشديدة التي تعيق الإدراك أو المصحوبة بإعاقات حركية شديدة
* الشيخوخة المصحوبة بالخرف
وتضمنت التحصينات بالنسبة للحجاج من داخل المملكة لهذا العام، التي يجب توثيقها في تطبيق «صحتي»، الحصول على جرعة واحدة من لقاح «كوفيد-19» المطور، وجرعة واحدة من لقاح الإنفلونزا تكون قد أُعطيت خلال العام الحالي، وجرعة واحدة من لقاح الحمى الشوكية تكون قد أُعطيت خلال السنوات الخمس الماضية.
وعلى مستوى حجاج الخارج، اشتُرط حصول الحاج على لقاح الحمى الشوكية النيسيرية، بحيث لا تقل الفترة منذ تلقي هذا اللقاح عن 10 أيام ولا تزيد على 5 سنوات، ويجب على الجهة الصحية في البلد القادم منها الحاج التأكد من حصوله على اللقاح بالوقت المحدد، وكتابة اسم اللقاح المستخدم وتاريخ الحصول عليه في شهادة التطعيم.
ومن التحصينات الإلزامية أيضا حصول الحاج على جرعة واحدة على الأقل من لقاح شلل الأطفال الفموي ثنائي التكافؤ أو لقاح شلل الأطفال المعطل.
كما تمت التوصية بالتحصين ضد الأمراض المستهدفة بالتحصينات الأساسية مثل الدفتيريا، والكزاز، والسعال الديكي، وشلل الأطفال، والحصبة، والجديري المائي، والنكاف.
اشتراط
اشترطت المملكة منذ 1987 حصول جميع الحجاج على لقاح الحمى الشوكية قبل الحج. وبيّن الدكتور عبدالله عسيري أن الحمى الشوكية النيسيرية هي التهاب شديد في الأنسجة المحيطة بالدماغ (السحايا)، تسببه بكتيريا تدخل عن طريق أغشية الحلق والبلعوم، وتنتقل بالرذاذ التنفسي، خاصة في الزحام وعند اختلاط البشر من مناطق جغرافية مختلفة.
الحماية من الأمراض
أوضح مدير إدارة الطب الوقائي في تجمع المدينة المنورة الصحي، الدكتور عطا الله الجهني، أنه على الحجاج التأكد من أخذ التطعيم بلقاح الإنفلونزا الموسمية والحمى الشوكية ولقاح كورونا المطور، مبينا أن هذه اللقاحات متوافرة في المراكز الصحية المعتمدة لذلك في المملكة.
وأفاد بأن الغاية من هذه اللقاحات هي حماية الحجاج والمجتمع من أي وفادة الأمراض المعدية.
بينما هناك اشتراطات تحددها وزارة الصحة للقادمين من بعض الدول احترازيا، لمنع وفادة أي مرض أو عدوى حفاظا على سلامة الحجاج والمجتمع.
أمراض يشترط خلو الحاج من الخارج منها:
* الفشل الكلوي المتقدم الذي يستدعي الغسل الدموي أو البريتوني
* فشل القلب المتقدم الذي تظهر أعراضه في حالة الراحة أو مع أقل مجهود بدني
* أمراض الرئة المزمنة التي تستدعي الاستخدام المتقطع أو المستمر للأكسجين
* تليف الكبد المتقدم المصحوب بعلامات الفشل الكبدي مثل الاستسقاء ونزف الدوالي أو نوبات فقدان أو نقص الوعي
* الأمراض العصبية الشديدة التي تعيق الإدراك أو المصحوبة بإعاقات حركية شديدة
* الشيخوخة المصحوبة بالخرف
