أولها التفكير االنقدي: والذي يشمل على التحليل الدقيق للأفكار والتحقق من صحتها ومصداقيتها مما يمكن الشخص أن يحدد الثغرات في طريقة تفكيره ويطورها.
أما التفكير الإبداعي فهويشجّع على ابتكار أفكار جديدة وغير تقليدية تساهم في تطوير قدراته في حل المشكلات والابتكار.
أما التفكير التحليلي : فهو يركز على تحليل المعلومات وتجزئتها إلى أجزاء صغيرة قابلة للاستيعاب تمكن المتعلم من تطوير أدواته لفهم وحل المشكلات المعقدة.
كما أن التفكير الإستراتيجي : يساعد على وضع خطط وإجراءات محددة لتحقيق أهداف محددة تساهم في تطوير قدراته في التخطيط وإدارة الوقت. كل هذه الإجراءات مجتمعة أو على الأقل واحداً منها كفيلة بتغيير تفكير الكثير منا وترسيخ المعلومات في أذهان الدارسين بدلا من الحفظ الذي لا يلبث أن يكون في طي النسيان بمجرد الخروج من قاعة الاختبار .