وأوضحت المدينة أن البخور والدخون من المعطرات المتوارثة التي تستخدمها كثير من الأسر خلال أيام العيد لتعطير الجو واستقبال الزوار، ويسبب أزمات صدرية خصوصًا لمرضى الربو وحساسية الصدر، كما أن التعرض المستمر لدخان البخور له التأثير السلبي نفسه الذي يسببه تدخين التبغ ، منوهة بأن البخور قد يسبب ضررًا للأطفال الذين تظهر لديهم بوادر حساسية صدرية أو قابلية لحدوث مشكلات في التنفس، إذ يؤثر سلباً في قدرة الطفل على استنشاق الهواء النظيف الخالي من الرائحة ما ينعكس على تنفسه ويسبب صعوبة فيه .