وصلت إلى مطار العريش الدولي بمصر، أمس، الطائرتين الإغاثيتين السعوديتين الـ 43 و44، التي يسيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة بالتنسيق مع وزارة الدفاع، تحمل على متنها مواد إيوائية، تمهيداً لنقلها إلى المتضررين من الشعب الفلسطيني داخل قطاع غزة.
وتأتي هذه المساعدات في إطار دور المملكة العربية السعودية التاريخي المعهود بالوقوف مع الشعب الفلسطيني الشقيق في مختلف الأزمات والمحن التي تمر بهم.
ومنذ بداية الأزمة التي يعاني منها سكان غزة، تقوم المملكة العربية السعودية بدور في إغاثة أهالي القطاع المحاصر، من خلال جسرين جوي وبحري فضلا عن عبور منفذ رفح الحدودي لتوزيع المساعدات.
وكان السعودية أعلنت في 20 مارس الجاري أنها ستقدم 40 مليون دولار لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا).
وقالت المملكة إن التمويل سيوفر الغذاء لأكثر من 250 ألف شخص وخيام لـ 20 ألف أسرة.
وتقول الأمم المتحدة إن مئات الآلاف من الفلسطينيين في قطاع غزة على شفا المجاعة مع استمرار ضعف المساعدات إلى القطاع.
وفي نوفمبر 2023، قدم مركز الملك سلمان للإغاثة مبلغًا قدره 15 مليون دولار للأونروا لتقديم المساعدة الإنسانية، بما في ذلك الغذاء والدواء.
وتأتي هذه المساعدات في إطار دور المملكة العربية السعودية التاريخي المعهود بالوقوف مع الشعب الفلسطيني الشقيق في مختلف الأزمات والمحن التي تمر بهم.
ومنذ بداية الأزمة التي يعاني منها سكان غزة، تقوم المملكة العربية السعودية بدور في إغاثة أهالي القطاع المحاصر، من خلال جسرين جوي وبحري فضلا عن عبور منفذ رفح الحدودي لتوزيع المساعدات.
وكان السعودية أعلنت في 20 مارس الجاري أنها ستقدم 40 مليون دولار لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا).
وقالت المملكة إن التمويل سيوفر الغذاء لأكثر من 250 ألف شخص وخيام لـ 20 ألف أسرة.
وتقول الأمم المتحدة إن مئات الآلاف من الفلسطينيين في قطاع غزة على شفا المجاعة مع استمرار ضعف المساعدات إلى القطاع.
وفي نوفمبر 2023، قدم مركز الملك سلمان للإغاثة مبلغًا قدره 15 مليون دولار للأونروا لتقديم المساعدة الإنسانية، بما في ذلك الغذاء والدواء.
