يطمح المنتخب السعودي الأول لكرة القدم إلى الابتعاد بصدارة المجموعة السابعة، للتصفيات الآسيوية المزدوجة المؤهلة إلى الدور الحاسم لتصفيات كأس العالم 2026، وكأس آسيا 2027، عندما يستقبل، اليوم، على ملعب الأول بارك بالرياض، ضيفا متطورا للغاية هو منتخب طاجيكستان، لحساب الجولة الثالثة للتصفيات.
وتأتي المواجهة بعد هدوء عاصفة الانتقادات التي طالت الأخضر ومدربه الإيطالي روبرتو مانشيني، بعد الخروج المر من ربع نهائي كأس آسيا الأخيرة على يد كوريا الجنوبية بركلات الترجيح. وفي ذات المجموعة يلتقي باكستان والأردن على ملعب جيناه سبورت ستاديوم، فيما تشهد المجموعات الـ8 الأخرى 16 مواجهة.
صدارة مطلقة
يخوض الصقور اللقاء المهم وهم في صدارة المجموعة G برصيد 6 نقاط، بعد انتصارين في الجولتين الأولى والثانية على باكستان 4 /صفر، والأردن 2 /صفر، ويتطلع الأخضر إلى مسح الصورة التي ظهر بها في كأس آسيا الأخيرة، والاستمرار في زعامة المجموعة، والابتعاد بقمتها، وجعل موقفه رائعا بنهاية مرحلة الذهاب، وقبل البدء في مرحلة الإياب، الثلاثاء المقبل بمواجهة منتخب طاجيكستان أيضا لكن على ملعبه في دوشنبة.
العلامة الكاملة
يهدف المنتخب السعودي إلى إنهاء القسم الأول من التصفيات بالعلامة الكاملة، وتوسيع الفارق بينه وبين منافسيه كونه في حال انتصاره سيصل إلى النقطة التاسعة، أي أنه سيبتعد بفارق 5 نقاط عن أقرب منافسيه على الصدارة، وسيكون المتحكم في مرحلة الإياب التي سيخوضها في حال انتصاره وهو في وضع رائع، مما سيكون له تأثيره الإيجابي على أداء الصقور وتطور المستوى الفني للأخضر.
وصافة مستحقة
في المقابل يحضر المنتخب الطاجيكي للمواجهة وهو في وصافة المجموعة برصيد 4 نقاط، بعد تعادله مع الأردن في الجولة الأولى في دوشنبة 1 /1، وانتصاره على باكستان في الجولة الثانية بنتيجة كبيرة 6 /1، على ملعب جيناه سبورت ستاديوم، ويريد أن يخطف الصدارة، والتقدم على الأخضر، أو التمسك بالوصافة على أقل تقدير في حال التعادل، قبل موقعة الإياب الثلاثاء المقبل على ملعبه.
مستويات رائعة
ظهر المنتخب الطاجيكي خلال التصفيات وكأس آسيا الأخيرة بشكل متطور، وقدم مستويات فنية رائعة، حتى أنه كان الحصان الأسود في البطولة القارية الأخيرة، التي بلغ خلالها ربع النهائي، قبل أن يغادر على يد المنتخب الأردني بالخسارة صفر /1، وخلال دور المجموعات تأهل إلى ثمن النهائي برفقة المنتخب القطري حامل اللقب، على حساب منتخبات قوية هي الصين ولبنان، وأقصى منتخب الإمارات في ثمن النهائي، بتغلبه عليه بركلات الترجيح، لذا فإنه من الواجب الحذر من خطورته، وعدم الاستهانة بإمكانياته وإمكانيات لاعبيه المتطورة.
موقعة ودية
لم يسبق أن تواجه الأخضر وطاجكستان، إلا مرة واحدة، وكانت ودية، في الـ25 من يناير 2005 على ملعب مدينة الأمير فيصل بن فهد الرياضية «إستاد الأمير فيصل بن فهد»، تحت إشراف المدرب الأرجنتيني جابرييل كالديرون، وتفوق خلالها الصقور 3 /صفر، سجل الأهداف حينها حمزة إدريس «42»، عبدالله الجمعان «61» صالح الصقري «67».
19 عاما
يفصل موقعة اليوم، عن المواجهة الدولية الودية الوحيدة التي جمعت الأخضر وطاجيكستان 19 عاما، تخللها العديد من التغيرات على صعيد اللاعبين، وتطور وأداء المنتخبين، لذا فإن المباراة ستكون مختلفة كليا، لاسيما في ظل تطور الطاجيك، وكونها المواجهة الرسمية الأولى التي تجمع المنتخبين، سواء على صعيد تصفيات المونديال أو البطولات القارية.
موقعة مهمة
في ذات المجموعة يتقابل على ملعب جيناه سبورت ستاديوم، منتخبا باكستان والأردن، في لقاء مهم للمنتخبين من أجل الحفاظ على حظوظهما في المنافسة على الصدارة أو الوصافة، إذ يقبع منتخب باكستان في المركز الأخير بلا نقاط، بعدما خسر أمام الأخضر صفر /4 في الجولة الأولى، وأمام طاجيكستان 1 /6 في الجولة الثانية.
ويحل المنتخب الأردني في المركز الثالث بنقطة واحدة، حصدها من تعادله مع طاجيكستان في دوشنبة 1 /1، لحساب الجولة الأولى، فيما خسر على إستاد عمان الدولي أمام الأخضر صفر /2 في الجولة الثانية، إلا أنه تحسن بشكل كبير عقبها، إذا قدم نتائج رائعة في كأس آسيا الأخيرة، وحل وصيفا لبطل القارة الصفراء منتخب قطر.
لقاءات صعبة
في المجموعات الأخرى تقام اليوم، 16 مباراة، ففي المجموعة الأولى يتقابل منتخبا قطر والكويت، ويلتقي منتخبا أفغانستان والهند على ملعب مدينة الأمير سلطان بن عبدالعزيز الرياضية بأبها، وفي المجموعة الثانية يتواجه منتحبا كوريا الشمالية واليابان، ويستضيف منتخب ميانمار نظيره منتخب سورية، ولحساب المجموعة الثالثة يتقابل منتخبا كوريا الجنوبية وتايلاند، ويستقبل منتخب سنغافورة نظيره الصيني، وفي المجموعة الرابعة، يتواجه تايبيه وقيرغيزستان، ويتقابل عمان وماليزيا، وفي الخامسة يلتقي هونغ كونغ وأوزبكستان، وإيران وتركمنستان، ولحساب المجموعة السادسة يتواجه إندونيسيا وفيتنام، ويلتقي العراق والفلبين، وفي المجموعة الثامنة يتقابل الإمارات واليمن، ونيبال والبحرين، أما في المجموعة التاسعة فيلتقي منتخبا أستراليا ولبنان، ويتواجه فلسطين وبنجلادش.
وتأتي المواجهة بعد هدوء عاصفة الانتقادات التي طالت الأخضر ومدربه الإيطالي روبرتو مانشيني، بعد الخروج المر من ربع نهائي كأس آسيا الأخيرة على يد كوريا الجنوبية بركلات الترجيح. وفي ذات المجموعة يلتقي باكستان والأردن على ملعب جيناه سبورت ستاديوم، فيما تشهد المجموعات الـ8 الأخرى 16 مواجهة.
صدارة مطلقة
يخوض الصقور اللقاء المهم وهم في صدارة المجموعة G برصيد 6 نقاط، بعد انتصارين في الجولتين الأولى والثانية على باكستان 4 /صفر، والأردن 2 /صفر، ويتطلع الأخضر إلى مسح الصورة التي ظهر بها في كأس آسيا الأخيرة، والاستمرار في زعامة المجموعة، والابتعاد بقمتها، وجعل موقفه رائعا بنهاية مرحلة الذهاب، وقبل البدء في مرحلة الإياب، الثلاثاء المقبل بمواجهة منتخب طاجيكستان أيضا لكن على ملعبه في دوشنبة.
العلامة الكاملة
يهدف المنتخب السعودي إلى إنهاء القسم الأول من التصفيات بالعلامة الكاملة، وتوسيع الفارق بينه وبين منافسيه كونه في حال انتصاره سيصل إلى النقطة التاسعة، أي أنه سيبتعد بفارق 5 نقاط عن أقرب منافسيه على الصدارة، وسيكون المتحكم في مرحلة الإياب التي سيخوضها في حال انتصاره وهو في وضع رائع، مما سيكون له تأثيره الإيجابي على أداء الصقور وتطور المستوى الفني للأخضر.
وصافة مستحقة
في المقابل يحضر المنتخب الطاجيكي للمواجهة وهو في وصافة المجموعة برصيد 4 نقاط، بعد تعادله مع الأردن في الجولة الأولى في دوشنبة 1 /1، وانتصاره على باكستان في الجولة الثانية بنتيجة كبيرة 6 /1، على ملعب جيناه سبورت ستاديوم، ويريد أن يخطف الصدارة، والتقدم على الأخضر، أو التمسك بالوصافة على أقل تقدير في حال التعادل، قبل موقعة الإياب الثلاثاء المقبل على ملعبه.
مستويات رائعة
ظهر المنتخب الطاجيكي خلال التصفيات وكأس آسيا الأخيرة بشكل متطور، وقدم مستويات فنية رائعة، حتى أنه كان الحصان الأسود في البطولة القارية الأخيرة، التي بلغ خلالها ربع النهائي، قبل أن يغادر على يد المنتخب الأردني بالخسارة صفر /1، وخلال دور المجموعات تأهل إلى ثمن النهائي برفقة المنتخب القطري حامل اللقب، على حساب منتخبات قوية هي الصين ولبنان، وأقصى منتخب الإمارات في ثمن النهائي، بتغلبه عليه بركلات الترجيح، لذا فإنه من الواجب الحذر من خطورته، وعدم الاستهانة بإمكانياته وإمكانيات لاعبيه المتطورة.
موقعة ودية
لم يسبق أن تواجه الأخضر وطاجكستان، إلا مرة واحدة، وكانت ودية، في الـ25 من يناير 2005 على ملعب مدينة الأمير فيصل بن فهد الرياضية «إستاد الأمير فيصل بن فهد»، تحت إشراف المدرب الأرجنتيني جابرييل كالديرون، وتفوق خلالها الصقور 3 /صفر، سجل الأهداف حينها حمزة إدريس «42»، عبدالله الجمعان «61» صالح الصقري «67».
19 عاما
يفصل موقعة اليوم، عن المواجهة الدولية الودية الوحيدة التي جمعت الأخضر وطاجيكستان 19 عاما، تخللها العديد من التغيرات على صعيد اللاعبين، وتطور وأداء المنتخبين، لذا فإن المباراة ستكون مختلفة كليا، لاسيما في ظل تطور الطاجيك، وكونها المواجهة الرسمية الأولى التي تجمع المنتخبين، سواء على صعيد تصفيات المونديال أو البطولات القارية.
موقعة مهمة
في ذات المجموعة يتقابل على ملعب جيناه سبورت ستاديوم، منتخبا باكستان والأردن، في لقاء مهم للمنتخبين من أجل الحفاظ على حظوظهما في المنافسة على الصدارة أو الوصافة، إذ يقبع منتخب باكستان في المركز الأخير بلا نقاط، بعدما خسر أمام الأخضر صفر /4 في الجولة الأولى، وأمام طاجيكستان 1 /6 في الجولة الثانية.
ويحل المنتخب الأردني في المركز الثالث بنقطة واحدة، حصدها من تعادله مع طاجيكستان في دوشنبة 1 /1، لحساب الجولة الأولى، فيما خسر على إستاد عمان الدولي أمام الأخضر صفر /2 في الجولة الثانية، إلا أنه تحسن بشكل كبير عقبها، إذا قدم نتائج رائعة في كأس آسيا الأخيرة، وحل وصيفا لبطل القارة الصفراء منتخب قطر.
لقاءات صعبة
في المجموعات الأخرى تقام اليوم، 16 مباراة، ففي المجموعة الأولى يتقابل منتخبا قطر والكويت، ويلتقي منتخبا أفغانستان والهند على ملعب مدينة الأمير سلطان بن عبدالعزيز الرياضية بأبها، وفي المجموعة الثانية يتواجه منتحبا كوريا الشمالية واليابان، ويستضيف منتخب ميانمار نظيره منتخب سورية، ولحساب المجموعة الثالثة يتقابل منتخبا كوريا الجنوبية وتايلاند، ويستقبل منتخب سنغافورة نظيره الصيني، وفي المجموعة الرابعة، يتواجه تايبيه وقيرغيزستان، ويتقابل عمان وماليزيا، وفي الخامسة يلتقي هونغ كونغ وأوزبكستان، وإيران وتركمنستان، ولحساب المجموعة السادسة يتواجه إندونيسيا وفيتنام، ويلتقي العراق والفلبين، وفي المجموعة الثامنة يتقابل الإمارات واليمن، ونيبال والبحرين، أما في المجموعة التاسعة فيلتقي منتخبا أستراليا ولبنان، ويتواجه فلسطين وبنجلادش.
