وباستخدام الدينوفلاجيلات، الكائنات الحية وحيدة الخلية النباتية والحيوانية التي تعيش في الماء العذب والمالح، أنشأ الباحثون أرشيفاً عالي الدقة من حفريات قاع المحيط، وربط التغيرات في مياه المحيط العليا بتكوين أنواع الأكياس.
وأشارت نتائج الدراسة إلى علاقة بين مراحل تغير المناخ وتفشي الأوبئة في العصور القديمة، مع التركيز على التأثير المحتمل للإجهاد المرتبط بالمناخ في تفشي الأمراض.