وأوضح مدير الأبحاث السريرية في المستشفى، جون جيرميلر، أن العلاج الجيني الذي طبق على المريض عصام دام «يهدف إلى تصحيح خلل جين نادر جداً».
وبعد نحو أربعة أشهر، تحسن سمع عصام إلى حد أنه بات يعاني فقط فقدان السمع الخفيف إلى المتوسط. غير أن الصبي قد لا يتمكن من التحدث، لأن الجزء من الدماغ المخصص لاكتساب الكلام يتوقف عن العمل في سن الخامسة تقريباً.
وكشفت دراسة في مجلة «لانسيت» الطبية أن علاجاً مماثلاً أجري في الصين لستة أطفال صم مكن خمسة منهم من استعادة سمعهم.