في الوقت الذي يشعر فيه كثيرون بالحماسة والإثارة لامتلاك حيوان أليف، كشف استطلاع جديد للرأي أن صاحب الحيوان الأليف العادي يشعر بالذعر بشأن حيوانه ذي الفراء 72 مرة في السنة.
بين الحوادث التي حدثت بالفعل، والمواقف الافتراضية التي يمكن أن تحدث، أو المخاوف بشأن كليهما، يكشف الاستطلاع الذي شمل 2000 شخص من أصحاب القطط والكلاب أن حالات الذعر هذه تحدث حوالي 6 مرات في الشهر.
أمثلة لحالات الذعر
تشيع عدد من حالات الذعر على الحيوانات الأليفة، ومنها عندما يتقيأ رفيقهم (الحيوان الأليف) بشكل غير متوقع (52%)، أو يسقط من الكرسي أو الأريكة (48%)، أو ينزلق من مقوده أثناء وجوده بالخارج (45%).
تشمل المواقف الشهرية الأخرى للذعر رفض تناول وجبة (43%)، أو عدم الحضور عند مناداتهم بأسمائهم (28%)، أو عدم إظهار الاهتمام باللعب بألعابهم (18%)، أو حتى الهروب من المنزل أو الفناء (15%).
قلق متكرر
كشفت نتائج استطلاع أجرته OnePoll نيابة عن Tractive، أن المشاركين في الاستطلاع يشعرون بالقلق بشأن سلامة حيواناتهم الأليفة بمعدل 3 مرات يوميًا، ويقضون حوالي 5 ساعات بعيدًا عن صديقهم ذي الأرجل الأربعة في أي يوم.
عندما يكون حيوانهم الأليف في المنزل دونهم، يشعر أصحاب الحيوانات الأليفة بالقلق بشأن ما إذا كان حيوانهم الأليف قد دخل في شيء ليس من المفترض أن يفعله (68%)، أو إذا كان حيوانهم الأليف حزينًا لأنهم ابتعدوا عنه (47%)، أو إذا كان جائعًا (45%)، وحتى لو خرجوا من المنزل أو الفناء (21%).
افتقاد النوم
يعترف ما يقرب من 2 من كل خمسة (39%) أنهم يفقدون أكثر من 11 ساعة من النوم كل أسبوع بسبب القلق بشأن حيواناتهم الأليفة.
قد يكون هذا بسبب أن 15% منهم يهتمون بقضايا صحة حيواناتهم الأليفة أكثر من اهتمامهم بقضاياهم الصحية. وبالمثل، قال 13% إنهم قلقون أكثر بشأن صحة حيواناتهم الأليفة.
يقول المتحدث باسم الشركة أندرو بليمان، نائب الرئيس التنفيذي لشركة Tractive «قليل من الأشياء يمكن أن تجلب نفس القدر من الفرح أو القلق مثل امتلاك حيوان أليف».
ويتابع «تساعدك أجهزة تتبع نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) في العثور على حيوانك الأليف بسرعة عند هروبه وإرسال تنبيهات صحية إليك حتى تتمكن من اكتشاف المشكلات المحتملة مبكرا».
هروب متكرر
يقول أكثر من ثلث أصحاب الحيوانات الأليفة (37%) إن حيواناتهم قد هربت من منزلهم في مناسبة واحدة على الأقل. وقال 13% آخرون إنهم تلقوا إنذارًا كاذبًا بشأن هروب حيواناتهم. من بين هؤلاء المشاركين، اتخذ معظمهم الإجراء على الفور وبدأوا في الاتصال بالأصدقاء والجيران (56%) أو النشر على وسائل التواصل الاجتماعي (54%).
قام مالكون آخرون للحيوانات الأليفة بوضع منشورات (45%)، واتصلوا بالسلطات المحلية (41%)، بل واتهموا أفرادًا آخرين من أسرهم بالسماح لحيواناتهم الأليفة بالخروج (19%). في حين أن 38% أصيبوا بالذعر ببساطة، اعترف عدد مماثل (36%) أنهم لم يكونوا مهتمين، لأن «التحرك الفردي» هو أمر معتاد.
ومع ذلك، استغرق الأمر ما يقرب من يوم عمل كامل، أو حوالي سبع ساعات، حتى يتمكن الشخص العادي من تحديد موقع حيوانه الأليف. وجد العديد من أصحاب الحيوانات الأليفة صديقهم ذو الأرجل الأربعة في مكان قريب، بما في ذلك الاختباء في ساحة جارهم (54%)، أو تحت منزلهم أو فنائهم (45%)، أو زيارة جيرانهم (29%).
أخذت الحيوانات الأليفة الأخرى مغامرتها على محمل الجد وانتهى بها الأمر على بعد أميال من المنزل (54%)، أو تتجول في الشارع (43%)، أو حتى عند طبيب بيطري، أو مركز شرطة، أو مأوى (36%).
بغض النظر عن الخبرة السابقة، يعتقد 3 من كل خمسة (60%) أن حيواناتهم الأليفة من المرجح أن تستمتع برحلة في الهواء الطلق طوال الليل بمفردها.
«يمكن لأي شخص فقد حيوانًا أليفًا أن يخبرك أن تلك الدقائق أو الساعات أو الأيام كانت من بين أكثر اللحظات إرهاقًا في حياته».
يقول بليمان «من المهم اتباع نهج متعدد الطبقات لمنع فقدان الحيوانات الأليفة، بما في ذلك بطاقات الهوية والرقائق الدقيقة وأجهزة تتبع نظام تحديد المواقع العالمي (GPS)».
ويضيف «من المشجع أن نرى الأشخاص يتخذون هذه الخطوات بشكل استباقي من أجل سلامة حيواناتهم الأليفة». وقال نصف المشاركين في الاستطلاع (55 %) إنه «تم العثور على حيواناتهم الأليفة لأنه تم وضع شريحة إلكترونية عليها ومسحها ضوئيًا عند إحضارها إلى ملجأ أو طبيب بيطري، واستخدم 48% منهم جهاز تتبع».
2000 من مالكي القطط والكلاب شاركوا في الاستطلاع
%52 ذعروا لتقيؤ حيوانهم الأليف بشكل غير متوقع
%48 ذعروا لسقوطه من الكرسي أو الأريكة
%45 ذعروا لانزلاقه من مقوده أثناء وجوده بالخارج
%43 ذعروا لرفضه تناول وجبة
%28 ذعروا لعدم حضوره عند مناداته باسمه
%18 ذعروا لعدم إظهاره الاهتمام باللعب بألعابه
%15 ذعروا لهروبه من المنزل
بين الحوادث التي حدثت بالفعل، والمواقف الافتراضية التي يمكن أن تحدث، أو المخاوف بشأن كليهما، يكشف الاستطلاع الذي شمل 2000 شخص من أصحاب القطط والكلاب أن حالات الذعر هذه تحدث حوالي 6 مرات في الشهر.
أمثلة لحالات الذعر
تشيع عدد من حالات الذعر على الحيوانات الأليفة، ومنها عندما يتقيأ رفيقهم (الحيوان الأليف) بشكل غير متوقع (52%)، أو يسقط من الكرسي أو الأريكة (48%)، أو ينزلق من مقوده أثناء وجوده بالخارج (45%).
تشمل المواقف الشهرية الأخرى للذعر رفض تناول وجبة (43%)، أو عدم الحضور عند مناداتهم بأسمائهم (28%)، أو عدم إظهار الاهتمام باللعب بألعابهم (18%)، أو حتى الهروب من المنزل أو الفناء (15%).
قلق متكرر
كشفت نتائج استطلاع أجرته OnePoll نيابة عن Tractive، أن المشاركين في الاستطلاع يشعرون بالقلق بشأن سلامة حيواناتهم الأليفة بمعدل 3 مرات يوميًا، ويقضون حوالي 5 ساعات بعيدًا عن صديقهم ذي الأرجل الأربعة في أي يوم.
عندما يكون حيوانهم الأليف في المنزل دونهم، يشعر أصحاب الحيوانات الأليفة بالقلق بشأن ما إذا كان حيوانهم الأليف قد دخل في شيء ليس من المفترض أن يفعله (68%)، أو إذا كان حيوانهم الأليف حزينًا لأنهم ابتعدوا عنه (47%)، أو إذا كان جائعًا (45%)، وحتى لو خرجوا من المنزل أو الفناء (21%).
افتقاد النوم
يعترف ما يقرب من 2 من كل خمسة (39%) أنهم يفقدون أكثر من 11 ساعة من النوم كل أسبوع بسبب القلق بشأن حيواناتهم الأليفة.
قد يكون هذا بسبب أن 15% منهم يهتمون بقضايا صحة حيواناتهم الأليفة أكثر من اهتمامهم بقضاياهم الصحية. وبالمثل، قال 13% إنهم قلقون أكثر بشأن صحة حيواناتهم الأليفة.
يقول المتحدث باسم الشركة أندرو بليمان، نائب الرئيس التنفيذي لشركة Tractive «قليل من الأشياء يمكن أن تجلب نفس القدر من الفرح أو القلق مثل امتلاك حيوان أليف».
ويتابع «تساعدك أجهزة تتبع نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) في العثور على حيوانك الأليف بسرعة عند هروبه وإرسال تنبيهات صحية إليك حتى تتمكن من اكتشاف المشكلات المحتملة مبكرا».
هروب متكرر
يقول أكثر من ثلث أصحاب الحيوانات الأليفة (37%) إن حيواناتهم قد هربت من منزلهم في مناسبة واحدة على الأقل. وقال 13% آخرون إنهم تلقوا إنذارًا كاذبًا بشأن هروب حيواناتهم. من بين هؤلاء المشاركين، اتخذ معظمهم الإجراء على الفور وبدأوا في الاتصال بالأصدقاء والجيران (56%) أو النشر على وسائل التواصل الاجتماعي (54%).
قام مالكون آخرون للحيوانات الأليفة بوضع منشورات (45%)، واتصلوا بالسلطات المحلية (41%)، بل واتهموا أفرادًا آخرين من أسرهم بالسماح لحيواناتهم الأليفة بالخروج (19%). في حين أن 38% أصيبوا بالذعر ببساطة، اعترف عدد مماثل (36%) أنهم لم يكونوا مهتمين، لأن «التحرك الفردي» هو أمر معتاد.
ومع ذلك، استغرق الأمر ما يقرب من يوم عمل كامل، أو حوالي سبع ساعات، حتى يتمكن الشخص العادي من تحديد موقع حيوانه الأليف. وجد العديد من أصحاب الحيوانات الأليفة صديقهم ذو الأرجل الأربعة في مكان قريب، بما في ذلك الاختباء في ساحة جارهم (54%)، أو تحت منزلهم أو فنائهم (45%)، أو زيارة جيرانهم (29%).
أخذت الحيوانات الأليفة الأخرى مغامرتها على محمل الجد وانتهى بها الأمر على بعد أميال من المنزل (54%)، أو تتجول في الشارع (43%)، أو حتى عند طبيب بيطري، أو مركز شرطة، أو مأوى (36%).
بغض النظر عن الخبرة السابقة، يعتقد 3 من كل خمسة (60%) أن حيواناتهم الأليفة من المرجح أن تستمتع برحلة في الهواء الطلق طوال الليل بمفردها.
«يمكن لأي شخص فقد حيوانًا أليفًا أن يخبرك أن تلك الدقائق أو الساعات أو الأيام كانت من بين أكثر اللحظات إرهاقًا في حياته».
يقول بليمان «من المهم اتباع نهج متعدد الطبقات لمنع فقدان الحيوانات الأليفة، بما في ذلك بطاقات الهوية والرقائق الدقيقة وأجهزة تتبع نظام تحديد المواقع العالمي (GPS)».
ويضيف «من المشجع أن نرى الأشخاص يتخذون هذه الخطوات بشكل استباقي من أجل سلامة حيواناتهم الأليفة». وقال نصف المشاركين في الاستطلاع (55 %) إنه «تم العثور على حيواناتهم الأليفة لأنه تم وضع شريحة إلكترونية عليها ومسحها ضوئيًا عند إحضارها إلى ملجأ أو طبيب بيطري، واستخدم 48% منهم جهاز تتبع».
2000 من مالكي القطط والكلاب شاركوا في الاستطلاع
%52 ذعروا لتقيؤ حيوانهم الأليف بشكل غير متوقع
%48 ذعروا لسقوطه من الكرسي أو الأريكة
%45 ذعروا لانزلاقه من مقوده أثناء وجوده بالخارج
%43 ذعروا لرفضه تناول وجبة
%28 ذعروا لعدم حضوره عند مناداته باسمه
%18 ذعروا لعدم إظهاره الاهتمام باللعب بألعابه
%15 ذعروا لهروبه من المنزل
