غالبا ما تستحضر عبارة «حب الشباب» إلى الأذهان قلق المراهقين وصور المدرسة الثانوية المحرجة. ومع ذلك، فإن الحقيقة حول حب الشباب أكثر تعقيدًا بكثير وهي محاطة بعدد لا يحصى من المفاهيم الخاطئة.
وثمة خرافات تمضي جنبا إلى جنب مع الحقائق حول علاج حب الشباب، ووفقا لمقال صيدلي نشر في موقع studyfinds فإن هناك رؤية ونصائح يمكن أن تفند الخرافات وتذهب بالإنسان نحو بشرة أكثر صحة.
الخرافة الأولى: مأزق سن المراهقة
خلافًا للاعتقاد الشائع، لا يقتصر حب الشباب على سنوات المراهقة المضطربة، ففي حين أنه من الصحيح أن عددًا كبيرًا من المراهقين يعانون من حب الشباب بسبب التغيرات الهرمونية، إلا أن البالغين ليسوا محصنين.
ويمكن لعوامل مثل التوتر والتقلبات الهرمونية وبعض الأدوية أن تؤدي إلى ظهور حب الشباب عند البالغين. إنها حالة تمتد عبر جميع الأعمار، وتؤثر على العديد من البالغين في الثلاثينيات وما بعدها.
الخرافة الثانية: الإفراط في الغسل
من المفاهيم الخاطئة الشائعة أن حب الشباب ينبع من سوء النظافة ويمكن حله عن طريق الغسيل المتكرر. في حين أن الحفاظ على وجه نظيف أمر ضروري، إلا أن الإفراط في غسل الوجه يمكن أن يؤدي في الواقع إلى تفاقم حب الشباب.
عادة ما يكون التطهير مرتين يوميًا كافيًا. يمكن أن يؤدي الإفراط في غسل البشرة إلى تجريد البشرة من زيوتها الطبيعية، مما يؤدي إلى زيادة إنتاج الزيت وربما ظهور مزيد من البثور.
الخرافة الثالثة: فرقعة البثور
قد يكون إغراء فقع البثور قويًا، لكن قاومه. يمكن أن تؤدي فرقعة البثور إلى الالتهاب والعدوى والتندب.
ويمكن أيضًا أن تنشر البكتيريا، مما يؤدي إلى مزيد من حب الشباب. من الأفضل ترك البثور تشفى من تلقاء نفسها أو استخدام العلاجات الموضعية المناسبة.
الخرافة الرابعة: المزيد من الشمس
يعتقد بعض الناس أن التعرض لأشعة الشمس أو أسرة التسمير يمكن أن يحسن حب الشباب. في حين أن الشمس قد تجفف البثور مؤقتًا، إلا أنها تسبب أيضًا تلف الجلد ويمكن أن تؤدي إلى الإفراط في إنتاج الزيوت، مما يؤدي إلى تفاقم حب الشباب على المدى الطويل.
يجب أن يبعدك خطر الإصابة بسرطان الجلد والشيخوخة المبكرة عن هذه الخرافة.
الخرافة الخامسة: العلاجات المنزلية
غالبًا ما يتم وصف معجون الأسنان وعصير الليمون والعلاجات المنزلية الأخرى كعلاجات سريعة لحب الشباب. ومع ذلك، هذه يمكن أن تهيج الجلد وتضر به.
يمكن أن يكون معجون الأسنان، على وجه الخصوص، قاسيًا ومجففًا. من الأفضل اختيار العلاجات المصممة خصيصًا لعلاج حب الشباب، مثل تلك التي تحتوي على حمض الساليسيليك أو بيروكسيد البنزويل.
الخرافة السادسة: المسام تفتح وتغلق
الاعتقاد أن المسام تفتح وتغلق هو خرافة. المسام لا تحتوي على عضلات؛ لا يمكنها الفتح أو الإغلاق.
يمكن أن يساعد البخار أو الماء الدافئ على تفكيك الشوائب الموجودة داخل المسام، مما يسهل تنظيفها، لكنها لا تغير حجم المسام أو وظيفتها نفسها.
الخرافة السابعة: الأطعمة الدهنية
العلاقة بين النظام الغذائي وحب الشباب معقدة وغير مفهومة بالكامل. على الرغم من أن الأطعمة الدهنية والشوكولاتة قد تم تشويهها، إلا أنه لا يوجد دليل قاطع على أنها تسبب حب الشباب. ومع ذلك، فإن اتباع نظام غذائي متوازن ضروري للصحة العامة، وتشير بعض الدراسات إلى أن بعض الأطعمة قد تؤثر على حب الشباب لدى أفراد معينين.
المعرفة والفعالية
أنت مجهز بشكل أفضل لمعالجة حب الشباب بالمعرفة والإستراتيجيات الفعالة من خلال تبديد هذه الخرافات.
تذكر أن بشرة كل شخص فريدة من نوعها، وإذا لم تنجح العلاجات المتاحة دون وصفة طبية، فمن الحكمة استشارة طبيب الأمراض الجلدية، فهو يمكنه تقديم المشورة وخيارات العلاج المخصصة لاحتياجات بشرتك.
وثمة خرافات تمضي جنبا إلى جنب مع الحقائق حول علاج حب الشباب، ووفقا لمقال صيدلي نشر في موقع studyfinds فإن هناك رؤية ونصائح يمكن أن تفند الخرافات وتذهب بالإنسان نحو بشرة أكثر صحة.
الخرافة الأولى: مأزق سن المراهقة
خلافًا للاعتقاد الشائع، لا يقتصر حب الشباب على سنوات المراهقة المضطربة، ففي حين أنه من الصحيح أن عددًا كبيرًا من المراهقين يعانون من حب الشباب بسبب التغيرات الهرمونية، إلا أن البالغين ليسوا محصنين.
ويمكن لعوامل مثل التوتر والتقلبات الهرمونية وبعض الأدوية أن تؤدي إلى ظهور حب الشباب عند البالغين. إنها حالة تمتد عبر جميع الأعمار، وتؤثر على العديد من البالغين في الثلاثينيات وما بعدها.
الخرافة الثانية: الإفراط في الغسل
من المفاهيم الخاطئة الشائعة أن حب الشباب ينبع من سوء النظافة ويمكن حله عن طريق الغسيل المتكرر. في حين أن الحفاظ على وجه نظيف أمر ضروري، إلا أن الإفراط في غسل الوجه يمكن أن يؤدي في الواقع إلى تفاقم حب الشباب.
عادة ما يكون التطهير مرتين يوميًا كافيًا. يمكن أن يؤدي الإفراط في غسل البشرة إلى تجريد البشرة من زيوتها الطبيعية، مما يؤدي إلى زيادة إنتاج الزيت وربما ظهور مزيد من البثور.
الخرافة الثالثة: فرقعة البثور
قد يكون إغراء فقع البثور قويًا، لكن قاومه. يمكن أن تؤدي فرقعة البثور إلى الالتهاب والعدوى والتندب.
ويمكن أيضًا أن تنشر البكتيريا، مما يؤدي إلى مزيد من حب الشباب. من الأفضل ترك البثور تشفى من تلقاء نفسها أو استخدام العلاجات الموضعية المناسبة.
الخرافة الرابعة: المزيد من الشمس
يعتقد بعض الناس أن التعرض لأشعة الشمس أو أسرة التسمير يمكن أن يحسن حب الشباب. في حين أن الشمس قد تجفف البثور مؤقتًا، إلا أنها تسبب أيضًا تلف الجلد ويمكن أن تؤدي إلى الإفراط في إنتاج الزيوت، مما يؤدي إلى تفاقم حب الشباب على المدى الطويل.
يجب أن يبعدك خطر الإصابة بسرطان الجلد والشيخوخة المبكرة عن هذه الخرافة.
الخرافة الخامسة: العلاجات المنزلية
غالبًا ما يتم وصف معجون الأسنان وعصير الليمون والعلاجات المنزلية الأخرى كعلاجات سريعة لحب الشباب. ومع ذلك، هذه يمكن أن تهيج الجلد وتضر به.
يمكن أن يكون معجون الأسنان، على وجه الخصوص، قاسيًا ومجففًا. من الأفضل اختيار العلاجات المصممة خصيصًا لعلاج حب الشباب، مثل تلك التي تحتوي على حمض الساليسيليك أو بيروكسيد البنزويل.
الخرافة السادسة: المسام تفتح وتغلق
الاعتقاد أن المسام تفتح وتغلق هو خرافة. المسام لا تحتوي على عضلات؛ لا يمكنها الفتح أو الإغلاق.
يمكن أن يساعد البخار أو الماء الدافئ على تفكيك الشوائب الموجودة داخل المسام، مما يسهل تنظيفها، لكنها لا تغير حجم المسام أو وظيفتها نفسها.
الخرافة السابعة: الأطعمة الدهنية
العلاقة بين النظام الغذائي وحب الشباب معقدة وغير مفهومة بالكامل. على الرغم من أن الأطعمة الدهنية والشوكولاتة قد تم تشويهها، إلا أنه لا يوجد دليل قاطع على أنها تسبب حب الشباب. ومع ذلك، فإن اتباع نظام غذائي متوازن ضروري للصحة العامة، وتشير بعض الدراسات إلى أن بعض الأطعمة قد تؤثر على حب الشباب لدى أفراد معينين.
المعرفة والفعالية
أنت مجهز بشكل أفضل لمعالجة حب الشباب بالمعرفة والإستراتيجيات الفعالة من خلال تبديد هذه الخرافات.
تذكر أن بشرة كل شخص فريدة من نوعها، وإذا لم تنجح العلاجات المتاحة دون وصفة طبية، فمن الحكمة استشارة طبيب الأمراض الجلدية، فهو يمكنه تقديم المشورة وخيارات العلاج المخصصة لاحتياجات بشرتك.
