وأفاد وزير الإعلام الصومالي، داود أويس جامع، في مؤتمر صحفي: «31 شخصًا لقوا حتفهم»، مشيرًا إلى أن هذه الفيضانات أدت إلى نزوح قرابة مليون شخص، مما يعد أسوأ كارثة إنسانية في البلاد منذ عقود ما لم يتحرك المجتمع الدولي بسرعة.
بدوره، أوضح رئيس الوكالة الصومالية لإدارة الكوارث، محمد معلم عبدالله، أن المناطق الأكثر تضررًا تقع في ولايتي الجنوب الغربي وجوبالاند، لافتا إلى أن الفيضانات أثرت أيضًا على مخيمات النازحين في الضواحي التي كانت تستضيف بالفعل مئات النازحين بسبب أسوأ جفاف في البلاد منذ أربعة عقود.