وطالب عمدة المدينة، أليساندرو جراندو، السكان بأن «يكونوا حذرين للغاية»، واستغرق الأمر عدة ساعات قبل أن يتم تهدئة الحيوان والإمساك به مجددًا.
والتزم معظم السكان منازلهم وشققهم كإجراء احترازي، كما علق البعض مؤقتًا في سياراتهم، وتم رصد الحيوان في وقت لاحق خارج لاديسبولي، وفي المساء اليوم نفسه جرى تحديد مكان الأسد وتم تخديره، بحسب رئيس البلدية، ثم نام الأسد بعد بضع دقائق وتمت إعادته إلى السيرك.