دشّن وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية أحمد الراجحي اليوم، بمشاركة وزير الصحة فهد الجلاجل، ووزير الإعلام سلمان الدوسري؛ (الإطار الوطني لسلامة الأطفال على الإنترنت)، وذلك في مستهل أعمال منتدى الأسرة السعودية السادس الذي ينعقد هذا العام تحت شعار "الأسرة السعودية في ظل المتغيرات المعاصرة".
وقال الراجحي في كلمته الافتتاحية: إن المنتدى يسهم في تعظيم دور الأسرة الحيوي في بناء الإنسان، وتكوين شخصيته، وتوجيه سلوكه، والحفاظ على قيمه الدينية والوطنية والثقافية، ورسم تطلعاته نحو المستقبل"، مؤكداً اهتمام القيادة بكيان الأسرة ودورها في المجتمع، وإٍسهامها من خلال رؤية المملكة 2030 في تعزيز تماسك الأسرة أمام المتغيرات المعاصرة.
ونوه بالجهود التكاملية لإنجاز الإطار الوطني لسلامة الأطفال على الإنترنت الذي أعده مجلس شؤون الأسرة مع خبراء منظمة الأمم المتحدة للطفولة، مشيراً إلى أن الإطار يقدّم خطة وطنية خمسية لسلامة الأطفال عبر الإنترنت في المملكة متوائمة مع المعايير الدولية.
وأوضحت الأمين العام لمجلس الأسرة السعودية الدكتورة ميمونة بنت خليل آل خليل، أن المنتدى هذا العام يلقي الضوء على أثر المتغيرات المعاصرة على الأسرة وأفرادها (المرأة، الطفل، كبار السن)، من خلال طرح متوازن لأبرز الموضوعات المرتبطة بالمتغيرات المتنوعة المحلية والدولية، والثورة الرقمية المتسارعة.
وأكّدت أن المنتدى يسعى إلى استخلاص توصيات ذات أثر في حماية الأسرة، ودعم تماسكها، وتحسين جودة حياة أفرادها، منوهة بتدشين الإطار الوطني لسلامة الأطفال عبر الإنترنت، وذلك تتويجاً لجهود العديد من الجهات الحكومية والقطاع الخاص وأصحاب المصلحة المهتمين والمعنيين بتعزيز حماية الأطفال في الفضاء الرقمي.
وقال الراجحي في كلمته الافتتاحية: إن المنتدى يسهم في تعظيم دور الأسرة الحيوي في بناء الإنسان، وتكوين شخصيته، وتوجيه سلوكه، والحفاظ على قيمه الدينية والوطنية والثقافية، ورسم تطلعاته نحو المستقبل"، مؤكداً اهتمام القيادة بكيان الأسرة ودورها في المجتمع، وإٍسهامها من خلال رؤية المملكة 2030 في تعزيز تماسك الأسرة أمام المتغيرات المعاصرة.
ونوه بالجهود التكاملية لإنجاز الإطار الوطني لسلامة الأطفال على الإنترنت الذي أعده مجلس شؤون الأسرة مع خبراء منظمة الأمم المتحدة للطفولة، مشيراً إلى أن الإطار يقدّم خطة وطنية خمسية لسلامة الأطفال عبر الإنترنت في المملكة متوائمة مع المعايير الدولية.
وأوضحت الأمين العام لمجلس الأسرة السعودية الدكتورة ميمونة بنت خليل آل خليل، أن المنتدى هذا العام يلقي الضوء على أثر المتغيرات المعاصرة على الأسرة وأفرادها (المرأة، الطفل، كبار السن)، من خلال طرح متوازن لأبرز الموضوعات المرتبطة بالمتغيرات المتنوعة المحلية والدولية، والثورة الرقمية المتسارعة.
وأكّدت أن المنتدى يسعى إلى استخلاص توصيات ذات أثر في حماية الأسرة، ودعم تماسكها، وتحسين جودة حياة أفرادها، منوهة بتدشين الإطار الوطني لسلامة الأطفال عبر الإنترنت، وذلك تتويجاً لجهود العديد من الجهات الحكومية والقطاع الخاص وأصحاب المصلحة المهتمين والمعنيين بتعزيز حماية الأطفال في الفضاء الرقمي.
