أصبحت الهواتف الذكية شائعة على نحو متزايد، يقول معظم مستخدمي الهواتف الذكية إنهم يزورون مواقع الشبكات الاجتماعية على هواتفهم بشكل متواصل على مدار اليوم، وتحظى مثل هذه التقنيات بشعبية خاصة بين الشباب وذوي التعليم الجيد.
وفي كل البلدان التي شملها استطلاع أجراه مشروع المواقف العالمية التابع لمركز بيو للأبحاث تقريبًا، كان الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 30 عامًا، والذين حصلوا على تعليم جامعي أكثر عرضة للانخراط في الشبكات الاجتماعية واستخدام الهواتف الذكية.. وكانت هذه من بين النتائج الرئيسة التي توصل إليها استطلاع شمل 21 دولة، أجراه مشروع المواقف العالمية التابع لمركز بيو للأبحاث.
ممارسة شائعة
في 12 دولة، يصل ما لا يقل عن 6 من كل 10 من مستخدمي الهواتف الذكية إلى شبكات التواصل الاجتماعي باستخدام هواتفهم، وهذه الممارسة شائعة بشكل خاص في مصر (79%)، والمكسيك (74%)، واليونان (72%)، ومن ناحية أخرى، فإن اليابانيين (45%) والصينيين (31%) هم الأقل احتمالاً لاستخدام هواتفهم للاتصال بالشبكات الاجتماعية.
منتجات وبحث عن وظائف
من المرجح أن يستخدم المشاركون في الولايات المتحدة واليابان وأوروبا هواتفهم الذكية للحصول على معلومات حول المنتجات الاستهلاكية أو وظائفهم أو سياساتهم.
يقول ما لا يقل عن 4 من كل 10 في هذه البلدان إنهم يستخدمون هواتفهم بانتظام للحصول على معلومات حول الأسعار، ومدى توافر المنتجات، أو حول المشكلات المتعلقة بوظائفهم، وأكثر من الثلث يقولون الشيء نفسه عن الوصول إلى الأخبار والمعلومات السياسية.
وبشكل عام، فإن مستخدمي الهواتف الذكية في البلدان التي شملها الاستطلاع في الشرق الأوسط وآسيا وأمريكا اللاتينية هم أقل احتمالا لاستخدام هواتفهم لجمع المعلومات، على الرغم من وجود استثناءات قليلة.
ثقافة شعبية
وجد الاستطلاع أن الجماهير العالمية تشارك وجهات نظرها عبر الإنترنت حول مجموعة متنوعة من الموضوعات، وخاصة الثقافة الشعبية.
في 20 دولة شملها الاستطلاع، تم استبعاد باكستان من هذه الحسابات بسبب قلة عدد مستخدمي الشبكات الاجتماعية، يقول متوسط 67% من مستخدمي الشبكات الاجتماعية إنهم يستخدمون هذه المواقع لتبادل الآراء حول الموسيقى والأفلام، كما تنشر أعداد كبيرة آراءهم حول قضايا المجتمع والرياضة والسياسة، عدد أقل من الآراء حول الدين.
أمر شائع
يعد التعبير عن الآراء حول السياسة وقضايا المجتمع والدين أمرًا شائعًا بشكل خاص في العالم العربي، على سبيل المثال، في مصر وتونس يشارك أكثر من 6 من كل 10 من مستخدمي الشبكات الاجتماعية وجهات نظرهم حول السياسة عبر الإنترنت.
في المقابل، في 20 دولة شملها الاستطلاع، ينشر ما متوسطه 34% فقط آراءهم السياسية، وعلى نحو مماثل في مصر وتونس ولبنان والأردن، يتشارك أكثر من 7 من كل 10 آراء حول قضايا مجتمعية، مقارنة بمتوسط عابر للحدود الوطنية يبلغ 46% فقط.
الافتقار للحماسة
في المقابل، تبدو الدول الأكثر تقدمًا اقتصاديًا أقل حماسًا في مواقع التواصل.. هناك اهتمام كبير بالشبكات الاجتماعية في الدول ذات الدخل المنخفض والمتوسط، بمجرد اتصال الأشخاص في هذه البلدان بالإنترنت يصبحون عمومًا منخرطين في الشبكات الاجتماعية بمعدلات عالية.
على سبيل المثال، فإن الغالبية العظمى من مستخدمي الإنترنت في المكسيك والبرازيل وتونس والأردن ومصر وتركيا وروسيا والهند يستخدمون مواقع الشبكات الاجتماعية، وعلى العكس من ذلك، يبدو عامة الناس في بعض الدول الأكثر تقدمًا اقتصاديًا أقل حماسًا للتفاعل مع الآخرين عبر الإنترنت، وخاصة اليابان وألمانيا، وهما الدولتان الوحيدتان اللتان يشارك فيهما أقل من نصف مستخدمي الإنترنت في الشبكات الاجتماعية.
أما اليابانيون والألمان الذين يستخدمون الإنترنت من أجل شبكات التواصل الاجتماعي فيستخدمونها بشكل أقل من غيرهم حول العالم؛ للتعبير عن أفكارهم حول الثقافة والمجتمع والرياضة والسياسة والدين.
شبكات التواصل الاجتماعي
في 19 من 21 دولة، يستخدم حوالي 3 من كل 10 أو أكثر ممن شملهم الاستطلاع مواقع مثل فيسبوك، بما في ذلك حوالي النصف في بريطانيا (52%)، والولايات المتحدة (50%)، وروسيا (50%)، وإسبانيا (49%)، وجمهورية التشيك (49%).
فقط في الهند (6%) وباكستان (4%) تبلغ نسبة البالغين الذين يستخدمون مواقع الشبكات الاجتماعية رقمًا واحدًا،
في كل دولة شملها الاستطلاع، يختلف استخدام مواقع الشبكات الاجتماعية حسب العمر، وفي 17 دولة من أصل 21، هناك فجوة قدرها 50 نقطة أو أكثر في استخدام مواقع الشبكات الاجتماعية بين أولئك الذين تقل أعمارهم عن 30 عامًا، وأولئك الذين تبلغ أعمارهم 50 عامًا أو أكبر.
وتتجلى هذه الفجوة بشكل خاص في إيطاليا وبولندا وبريطانيا واليونان، حيث تفصل ما لا يقل عن 70 نقطة مئوية بين أفراد المجموعة الأصغر سنًا، وأولئك الذين ينتمون إلى المجموعة الأكبر سنا.
المستوى التعليمي
بالمثل، فإن استخدام مواقع الشبكات الاجتماعية يختلف حسب المستوى التعليمي، مع وجود فروق ذات رقمين بين أولئك الذين يحملون شهادة جامعية، وأولئك الذين لا يحملون شهادة جامعية في 15 من 18 دولة (هذه النتيجة تستثني المكسيك والبرازيل وباكستان، حيث كان أقل من 100 مشارك لديهم شهادة جامعية)، وتوجد الفجوة الأوسع في مصر، حيث يستخدم 81% من الحاصلين على شهادة جامعية مواقع التواصل الاجتماعي، مقارنة بـ18% فقط من الحاصلين على تعليم أقل.
الموسيقى والأفلام
من بين أولئك الذين يشاركون في الشبكات الاجتماعية، تعد مشاركة وجهات النظر حول الموسيقى والأفلام نشاطًا شائعًا؛ وتقول الأغلبية في 17 دولة إنها فعلت ذلك، في الصين (86%)، والهند (85%)، والمكسيك (84%)، واليونان (83%)، وتركيا (78%)، وتونس (77%)، وإيطاليا (75%)، تقاسم ما لا يقل عن ثلاثة أرباعهم وجهات نظرهم حول الموسيقى والأفلام.
الرياضة تتأخر
من ناحية أخرى، تعد الرياضة موضوعًا أقل شيوعًا، حيث يقول نصف مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي أو أكثر في 7 دول فقط -الهند والأردن وتونس وتركيا ومصر والبرازيل والصين- إنهم شاركوا بآرائهم حول الرياضة.
العرب يهوون السياسة
في الدول العربية مثل تونس ولبنان والأردن ومصر، تعد مواقع التواصل الاجتماعي أيضًا منتدى شائعًا للتعبير عن وجهات النظر حول السياسة وقضايا المجتمع، وقد قام أكثر من 7 من كل 10 مستخدمين لمواقع الشبكات الاجتماعية في هذه البلدان بالنشر حول قضايا مجتمعية على هذه المواقع، كما شارك 6 من كل 10 على الأقل بآرائهم حول السياسة.
إيطاليا وتركيا هما الدولتان الوحيدتان اللتان شملهما الاستطلاع، حيث أعرب أغلبية مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي عن آرائهم حول قضايا المجتمع (64% و63% على التوالي)؛ وقد شارك معظم الأشخاص في تركيا أيضًا وجهات نظرهم بشأن السياسة على هذه المواقع (57%).
تونس ومصر والتعبير عن الدين
يعد مستخدمو شبكات التواصل الاجتماعي في تونس (63%)، ومصر (63%)، والأردن (62%) هم أكثر احتمالاً من أولئك الموجودين في البلدان الأخرى للقول إنهم قاموا بنشر مواضيع تتعلق بالدين، في الواقع لم تشترك أغلبية مستخدمي هذه المواقع في أي دولة أخرى شملها الاستطلاع في وجهات نظر مشتركة حول الدين، وفي 14 دولة، لم ينشر سوى حوالي الثلث أو أقل حول هذا الموضوع.
نسب مستخدمي الهواتف المحمولة للوصول لشبكات التواصل
%79
مصر
%74
المكسيك
%72
اليونان
%45
اليابان
%31
الصين
استخدامات مختلفة
%60 من مستخدمي الهواتف الذكية في الهند يبحثون فيها على معلومات حول وظائفهم
%56 من المصريين يبحثون عن الأخبار السياسية على هواتفهم المحمولة
%48 من الصينين يستخدمون هواتفهم للوصول إلى معلومات حول السياسة
نسب مشاركة الآراء بالموسيقى والأفلام على شبكات التواصل
النسبة من بين مجموع المستخدمين
%86 في الصين
%85 في الهند
%84 في المكسيك
%83 في اليونان
%78 في تركيا
%77 في تونس
%75 في إيطاليا
وفي كل البلدان التي شملها استطلاع أجراه مشروع المواقف العالمية التابع لمركز بيو للأبحاث تقريبًا، كان الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 30 عامًا، والذين حصلوا على تعليم جامعي أكثر عرضة للانخراط في الشبكات الاجتماعية واستخدام الهواتف الذكية.. وكانت هذه من بين النتائج الرئيسة التي توصل إليها استطلاع شمل 21 دولة، أجراه مشروع المواقف العالمية التابع لمركز بيو للأبحاث.
ممارسة شائعة
في 12 دولة، يصل ما لا يقل عن 6 من كل 10 من مستخدمي الهواتف الذكية إلى شبكات التواصل الاجتماعي باستخدام هواتفهم، وهذه الممارسة شائعة بشكل خاص في مصر (79%)، والمكسيك (74%)، واليونان (72%)، ومن ناحية أخرى، فإن اليابانيين (45%) والصينيين (31%) هم الأقل احتمالاً لاستخدام هواتفهم للاتصال بالشبكات الاجتماعية.
منتجات وبحث عن وظائف
من المرجح أن يستخدم المشاركون في الولايات المتحدة واليابان وأوروبا هواتفهم الذكية للحصول على معلومات حول المنتجات الاستهلاكية أو وظائفهم أو سياساتهم.
يقول ما لا يقل عن 4 من كل 10 في هذه البلدان إنهم يستخدمون هواتفهم بانتظام للحصول على معلومات حول الأسعار، ومدى توافر المنتجات، أو حول المشكلات المتعلقة بوظائفهم، وأكثر من الثلث يقولون الشيء نفسه عن الوصول إلى الأخبار والمعلومات السياسية.
وبشكل عام، فإن مستخدمي الهواتف الذكية في البلدان التي شملها الاستطلاع في الشرق الأوسط وآسيا وأمريكا اللاتينية هم أقل احتمالا لاستخدام هواتفهم لجمع المعلومات، على الرغم من وجود استثناءات قليلة.
ثقافة شعبية
وجد الاستطلاع أن الجماهير العالمية تشارك وجهات نظرها عبر الإنترنت حول مجموعة متنوعة من الموضوعات، وخاصة الثقافة الشعبية.
في 20 دولة شملها الاستطلاع، تم استبعاد باكستان من هذه الحسابات بسبب قلة عدد مستخدمي الشبكات الاجتماعية، يقول متوسط 67% من مستخدمي الشبكات الاجتماعية إنهم يستخدمون هذه المواقع لتبادل الآراء حول الموسيقى والأفلام، كما تنشر أعداد كبيرة آراءهم حول قضايا المجتمع والرياضة والسياسة، عدد أقل من الآراء حول الدين.
أمر شائع
يعد التعبير عن الآراء حول السياسة وقضايا المجتمع والدين أمرًا شائعًا بشكل خاص في العالم العربي، على سبيل المثال، في مصر وتونس يشارك أكثر من 6 من كل 10 من مستخدمي الشبكات الاجتماعية وجهات نظرهم حول السياسة عبر الإنترنت.
في المقابل، في 20 دولة شملها الاستطلاع، ينشر ما متوسطه 34% فقط آراءهم السياسية، وعلى نحو مماثل في مصر وتونس ولبنان والأردن، يتشارك أكثر من 7 من كل 10 آراء حول قضايا مجتمعية، مقارنة بمتوسط عابر للحدود الوطنية يبلغ 46% فقط.
الافتقار للحماسة
في المقابل، تبدو الدول الأكثر تقدمًا اقتصاديًا أقل حماسًا في مواقع التواصل.. هناك اهتمام كبير بالشبكات الاجتماعية في الدول ذات الدخل المنخفض والمتوسط، بمجرد اتصال الأشخاص في هذه البلدان بالإنترنت يصبحون عمومًا منخرطين في الشبكات الاجتماعية بمعدلات عالية.
على سبيل المثال، فإن الغالبية العظمى من مستخدمي الإنترنت في المكسيك والبرازيل وتونس والأردن ومصر وتركيا وروسيا والهند يستخدمون مواقع الشبكات الاجتماعية، وعلى العكس من ذلك، يبدو عامة الناس في بعض الدول الأكثر تقدمًا اقتصاديًا أقل حماسًا للتفاعل مع الآخرين عبر الإنترنت، وخاصة اليابان وألمانيا، وهما الدولتان الوحيدتان اللتان يشارك فيهما أقل من نصف مستخدمي الإنترنت في الشبكات الاجتماعية.
أما اليابانيون والألمان الذين يستخدمون الإنترنت من أجل شبكات التواصل الاجتماعي فيستخدمونها بشكل أقل من غيرهم حول العالم؛ للتعبير عن أفكارهم حول الثقافة والمجتمع والرياضة والسياسة والدين.
شبكات التواصل الاجتماعي
في 19 من 21 دولة، يستخدم حوالي 3 من كل 10 أو أكثر ممن شملهم الاستطلاع مواقع مثل فيسبوك، بما في ذلك حوالي النصف في بريطانيا (52%)، والولايات المتحدة (50%)، وروسيا (50%)، وإسبانيا (49%)، وجمهورية التشيك (49%).
فقط في الهند (6%) وباكستان (4%) تبلغ نسبة البالغين الذين يستخدمون مواقع الشبكات الاجتماعية رقمًا واحدًا،
في كل دولة شملها الاستطلاع، يختلف استخدام مواقع الشبكات الاجتماعية حسب العمر، وفي 17 دولة من أصل 21، هناك فجوة قدرها 50 نقطة أو أكثر في استخدام مواقع الشبكات الاجتماعية بين أولئك الذين تقل أعمارهم عن 30 عامًا، وأولئك الذين تبلغ أعمارهم 50 عامًا أو أكبر.
وتتجلى هذه الفجوة بشكل خاص في إيطاليا وبولندا وبريطانيا واليونان، حيث تفصل ما لا يقل عن 70 نقطة مئوية بين أفراد المجموعة الأصغر سنًا، وأولئك الذين ينتمون إلى المجموعة الأكبر سنا.
المستوى التعليمي
بالمثل، فإن استخدام مواقع الشبكات الاجتماعية يختلف حسب المستوى التعليمي، مع وجود فروق ذات رقمين بين أولئك الذين يحملون شهادة جامعية، وأولئك الذين لا يحملون شهادة جامعية في 15 من 18 دولة (هذه النتيجة تستثني المكسيك والبرازيل وباكستان، حيث كان أقل من 100 مشارك لديهم شهادة جامعية)، وتوجد الفجوة الأوسع في مصر، حيث يستخدم 81% من الحاصلين على شهادة جامعية مواقع التواصل الاجتماعي، مقارنة بـ18% فقط من الحاصلين على تعليم أقل.
الموسيقى والأفلام
من بين أولئك الذين يشاركون في الشبكات الاجتماعية، تعد مشاركة وجهات النظر حول الموسيقى والأفلام نشاطًا شائعًا؛ وتقول الأغلبية في 17 دولة إنها فعلت ذلك، في الصين (86%)، والهند (85%)، والمكسيك (84%)، واليونان (83%)، وتركيا (78%)، وتونس (77%)، وإيطاليا (75%)، تقاسم ما لا يقل عن ثلاثة أرباعهم وجهات نظرهم حول الموسيقى والأفلام.
الرياضة تتأخر
من ناحية أخرى، تعد الرياضة موضوعًا أقل شيوعًا، حيث يقول نصف مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي أو أكثر في 7 دول فقط -الهند والأردن وتونس وتركيا ومصر والبرازيل والصين- إنهم شاركوا بآرائهم حول الرياضة.
العرب يهوون السياسة
في الدول العربية مثل تونس ولبنان والأردن ومصر، تعد مواقع التواصل الاجتماعي أيضًا منتدى شائعًا للتعبير عن وجهات النظر حول السياسة وقضايا المجتمع، وقد قام أكثر من 7 من كل 10 مستخدمين لمواقع الشبكات الاجتماعية في هذه البلدان بالنشر حول قضايا مجتمعية على هذه المواقع، كما شارك 6 من كل 10 على الأقل بآرائهم حول السياسة.
إيطاليا وتركيا هما الدولتان الوحيدتان اللتان شملهما الاستطلاع، حيث أعرب أغلبية مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي عن آرائهم حول قضايا المجتمع (64% و63% على التوالي)؛ وقد شارك معظم الأشخاص في تركيا أيضًا وجهات نظرهم بشأن السياسة على هذه المواقع (57%).
تونس ومصر والتعبير عن الدين
يعد مستخدمو شبكات التواصل الاجتماعي في تونس (63%)، ومصر (63%)، والأردن (62%) هم أكثر احتمالاً من أولئك الموجودين في البلدان الأخرى للقول إنهم قاموا بنشر مواضيع تتعلق بالدين، في الواقع لم تشترك أغلبية مستخدمي هذه المواقع في أي دولة أخرى شملها الاستطلاع في وجهات نظر مشتركة حول الدين، وفي 14 دولة، لم ينشر سوى حوالي الثلث أو أقل حول هذا الموضوع.
نسب مستخدمي الهواتف المحمولة للوصول لشبكات التواصل
%79
مصر
%74
المكسيك
%72
اليونان
%45
اليابان
%31
الصين
استخدامات مختلفة
%60 من مستخدمي الهواتف الذكية في الهند يبحثون فيها على معلومات حول وظائفهم
%56 من المصريين يبحثون عن الأخبار السياسية على هواتفهم المحمولة
%48 من الصينين يستخدمون هواتفهم للوصول إلى معلومات حول السياسة
نسب مشاركة الآراء بالموسيقى والأفلام على شبكات التواصل
النسبة من بين مجموع المستخدمين
%86 في الصين
%85 في الهند
%84 في المكسيك
%83 في اليونان
%78 في تركيا
%77 في تونس
%75 في إيطاليا
