انخفضت كمية النفايات البلدية التي تم التخلص منها عبر إعادة التدوير في عام 2022، بنسبة 46%، عنها في2021.
حيث بلغت كمية النفايات التي تم التخلص منها عبر إعادة التدوير في 2022 نحو 805 آلاف طن، بينما كانت تبلغ 1751 ألف طن في 2021، علما بأن حجم النفايات الإلكترونية بالمملكة بلغ 595 ألف طن العام الماضي، مما يعني أنها تشكل 74% من كمية النفايات البلدية التي تم التخلص منها عبر إعادة التدوير في 2022، وذلك وفقا لدراسة شاملة أجراها المركز الوطني لإدارة النفايات «موان» للوقوف على إجمالي النفايات الإلكترونية بالمملكة التي تعتبر من أكبر دول الخليج المنتجة للنفايات الإلكترونية.
إجمالي النفايات
وبلغت كمية النفايات البلدية التي تم التخلص منها عبر إعادة التدوير خلال الأعوام من 2019 إلى 2022 أكثر من 6393 ألف طن، منها 1236 ألف طن في 2019، و2601 ألف طن في 2020.
إعادة التدوير
تتولى وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان الإشراف وتشغيل المدن السعودية، ويتم ذلك عبر أمانات المناطق. ويعكس الرقم المصاحب كمية النفايات البلدية المتخلص منها عبر إعادة التدوير خلال الفترة. إستراتيجية البيئة إن استراتيجية المملكة للبيئة تتضمن 65 مبادرة واستثمارات بقيمة 75 مليار ريال على مدار السنوات الثماني المقبلة، حيث تستهدف السعودية تدوير 90% من النفايات.
ويسعى المركز الوطني لإدارة النفايات «موان» إلى أن يساهم القطاع للتحول بنحو 650 مليار ريال في الناتج المحلي حتى عام 2040، وكذلك مساهمة القطاع الخاص 420 مليار ريال، بالإضافة إلى استحداث 76 ألف وظيفة، وكذلك معالجة 1.29 مليون طن من النفايات، وأيضا خفض ثاني أكسيد الكربون بنحو 37 مليون طن سنويا.
وتشمل النفايات كافة المكونات والتجميعات الفرعية والمواد الاستهلاكية التي تكون جزءا من المنتج حال التخلص منه، بينما تشمل النفايات الإلكترونية الهواتف والشواحن والطابعات وأجهزة الكمبيوتر والموزعات الإلكترونية.
النفايات العامة
يستهدف «موان» استبعاد 34% عن مرادم النفايات العامة بحلول 2030 واستبعاد 73% من نفايات البناء والهدم بحلول 2035، واستبعاد 89% من النفايات الصناعية بحلول 2040، واستبعاد 24% من النفايات الزراعية بحلول 2030، واستبعاد 41% من النفايات الإلكترونية والبطاريات المستهلكة بحلول 2035، واستبعاد 18% من النفايات الخاصة (الإطارات التالفة) بحلول 2030، واستبعاد 93% من النفايات الخاصة (السيارات) بحلول 2040. إعادة التصنيع يقصد بتدوير النفايات إعادة تصنيع واستخدام المخلفات، سواء المنزلية أم الصناعية أم الزراعية، وذلك لتقليل تأثير هذه المخلفات وتراكمها على البيئة. وتتم هذه العملية عن طريق تصنيف وفصل المخلفات على أساس المواد الخام الموجودة بها، ثم إعادة تصنيع كل مادة على حدة لتتحول إلى منتجات قابلة للاستخدام.
وهناك فوائد لعملية تدوير النفايات، منها الحفاظ على البيئة، وتقليل الاعتماد على المواد الأولية المستخرجة من الطبيعة لإنتاج المنتجات الجديدة، مما ينتج عنه تقليل التكاليف على المنتجين، باعتبار أن أسعار المواد المنتجة من إعادة التدوير أقل بكثير من أسعار المواد الأولية الطبيعية، إضافة إلى أن عملية التدوير توفر فرص العمل.
كمية النفايات البلدية المتخلص منها عبر إعادة التدوير للأعوام 2019 - 2022
2019
1236 ألف طن
2020
2601 ألف طن
2021
1751 ألف طن
2022
805 آلاف طن
الإجمالي
6393 ألف طن
حيث بلغت كمية النفايات التي تم التخلص منها عبر إعادة التدوير في 2022 نحو 805 آلاف طن، بينما كانت تبلغ 1751 ألف طن في 2021، علما بأن حجم النفايات الإلكترونية بالمملكة بلغ 595 ألف طن العام الماضي، مما يعني أنها تشكل 74% من كمية النفايات البلدية التي تم التخلص منها عبر إعادة التدوير في 2022، وذلك وفقا لدراسة شاملة أجراها المركز الوطني لإدارة النفايات «موان» للوقوف على إجمالي النفايات الإلكترونية بالمملكة التي تعتبر من أكبر دول الخليج المنتجة للنفايات الإلكترونية.
إجمالي النفايات
وبلغت كمية النفايات البلدية التي تم التخلص منها عبر إعادة التدوير خلال الأعوام من 2019 إلى 2022 أكثر من 6393 ألف طن، منها 1236 ألف طن في 2019، و2601 ألف طن في 2020.
إعادة التدوير
تتولى وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان الإشراف وتشغيل المدن السعودية، ويتم ذلك عبر أمانات المناطق. ويعكس الرقم المصاحب كمية النفايات البلدية المتخلص منها عبر إعادة التدوير خلال الفترة. إستراتيجية البيئة إن استراتيجية المملكة للبيئة تتضمن 65 مبادرة واستثمارات بقيمة 75 مليار ريال على مدار السنوات الثماني المقبلة، حيث تستهدف السعودية تدوير 90% من النفايات.
ويسعى المركز الوطني لإدارة النفايات «موان» إلى أن يساهم القطاع للتحول بنحو 650 مليار ريال في الناتج المحلي حتى عام 2040، وكذلك مساهمة القطاع الخاص 420 مليار ريال، بالإضافة إلى استحداث 76 ألف وظيفة، وكذلك معالجة 1.29 مليون طن من النفايات، وأيضا خفض ثاني أكسيد الكربون بنحو 37 مليون طن سنويا.
وتشمل النفايات كافة المكونات والتجميعات الفرعية والمواد الاستهلاكية التي تكون جزءا من المنتج حال التخلص منه، بينما تشمل النفايات الإلكترونية الهواتف والشواحن والطابعات وأجهزة الكمبيوتر والموزعات الإلكترونية.
النفايات العامة
يستهدف «موان» استبعاد 34% عن مرادم النفايات العامة بحلول 2030 واستبعاد 73% من نفايات البناء والهدم بحلول 2035، واستبعاد 89% من النفايات الصناعية بحلول 2040، واستبعاد 24% من النفايات الزراعية بحلول 2030، واستبعاد 41% من النفايات الإلكترونية والبطاريات المستهلكة بحلول 2035، واستبعاد 18% من النفايات الخاصة (الإطارات التالفة) بحلول 2030، واستبعاد 93% من النفايات الخاصة (السيارات) بحلول 2040. إعادة التصنيع يقصد بتدوير النفايات إعادة تصنيع واستخدام المخلفات، سواء المنزلية أم الصناعية أم الزراعية، وذلك لتقليل تأثير هذه المخلفات وتراكمها على البيئة. وتتم هذه العملية عن طريق تصنيف وفصل المخلفات على أساس المواد الخام الموجودة بها، ثم إعادة تصنيع كل مادة على حدة لتتحول إلى منتجات قابلة للاستخدام.
وهناك فوائد لعملية تدوير النفايات، منها الحفاظ على البيئة، وتقليل الاعتماد على المواد الأولية المستخرجة من الطبيعة لإنتاج المنتجات الجديدة، مما ينتج عنه تقليل التكاليف على المنتجين، باعتبار أن أسعار المواد المنتجة من إعادة التدوير أقل بكثير من أسعار المواد الأولية الطبيعية، إضافة إلى أن عملية التدوير توفر فرص العمل.
كمية النفايات البلدية المتخلص منها عبر إعادة التدوير للأعوام 2019 - 2022
2019
1236 ألف طن
2020
2601 ألف طن
2021
1751 ألف طن
2022
805 آلاف طن
الإجمالي
6393 ألف طن
