هذا لا يعني السماح للأطفال باستخدام أجهزة هواتف ذكية متطورة بشكل مباشر في هذه السن، إذ لا بد من تعليمهم تحمل مسؤولية استخدام وامتلاك أجهزة اتصال أو حتى ساعة ذكية.
وقد يبدأ الأهل في مناقشة السماح للطفل بامتلاك هاتف خلوي بعد سن 10 سنوات، وتوعيته بالمخاطر التي ينطوي عليها هذا الأمر. بعد ذلك، ومع اقترابه من بلوغ المرحلة السادسة والسابعة من التعليم، يتاح استخدامه مثل هذه الأجهزة.