وتم خلال الملتقى بحث فرص التعاون وتوسيع نطاق العلاقات الاقتصادية وتعزيز العلاقات الثنائية والتبادل التجاري بين البلدين، بحضور عدد من رجال الأعمال والمستثمرين والمسؤولين الحكوميين من السعودية وتايلند للتعرف على فرص جديدة للتعاون والاستثمار. ووفر الملتقى منصة للتبادل التجاري والعرض والطلب في مجالات مختلفة مثل الصناعة، والزراعة، والتكنولوجيا، والسياحة، والنقل، والطاقة، والبنية التحتية، وغيرها.
يذكر أن الملتقى وفر فرصاً لعرض المنتجات والابتكارات الجديدة أمام الجمهور السعودي، وقد تمكن الزوار من استكشاف مجموعة واسعة من المنتجات التايلندية المتنوعة، والتعرف على إمكانيات الاستثمار في تايلند، كما قدم الملتقى فرصاً للتواصل والتبادل التجاري من خلال الاجتماعات الثنائية وورش العمل والمنتديات.