في عنصرية رجعية وتعد ينتهك كل القوانين، يكافئ الحوثيون السجناء المجرمين السابقين، حيث كشف مصدر في العاصمة صنعاء بدء الحوثيين في عمليات رصد وتدوين كافة عناصرهم المحبوسين بجرائم خطرة في سجون النظام السابق قبل سيطرتهم على العاصمة صنعاء، من خلال عدة إجراءات، لمحاولة تبرئتهم من جرائمهم، ومن أجل تعويضهم بالمكافآت المجزية والكبيرة نظير مواقفهم في زمن الظلم على حد تعبيرهم.
وأضاف أن الحوثيين يهدفون إلى مكأفاة خاصة لعناصرهم الإجرامية الحوثية، وزيادة في أرصدتهم المالية وكسب مزيد من ولائهم وأسرهم، وتشجيعهم بالاستعداد للمرحلة المقبلة، وترغيب غيرهم في الولاء للحوثيين.
سرقة ونهب
وبين المصدر أن الحوثيين يفكرون فقط في جلب وسرق ونهب أموال الشعب تحت أي مسمى كان، والآن عملهم قائم من خلال عدة قنوات لرصد ومعرفة الأشخاص المجرمين الذين سجنوا في عهد النظام السابق، إضافة إلى أن هذا الإجراء الحوثي خاص فقط بالحوثيين بينما هناك أشخاص سجنوا خلال النظام السابق من أحزاب ومكونات مختلفة من المجتمع اليمني، ولكنهم حصروا الأمر على تابعينهم، رغم أحقية ووجوب الأحكام بالسجن.
جرائم كبيرة
وأكد المصدر أن الحوثيين الذين سجنوا في سجون النظام السابق أصحاب جرائم كبيرة ومتفاوتة ومتعددة وأهالي صعدة يعرفون ذلك، وكانت تلك القيادات الحوثية الحالية التي سجنت في تلك الفترات من أرباب السوابق والإجرام، ومن كان يبلغ عنهم ويشتكي منهم هم سكان صعدة وما جاورها، شملت تلك الجرائم قيامهم بعمليات القتل وقطع الطرق والسرقة، وإرهاب الناس، وتهديدهم إضافة إلى جرائم نفسية وجنسية وشخصية متعددة، ومن أبرز الأسماء رئيس ما يسمى الاستخبارات أبو علي الحاكم الذي سجن في عدة قضايا، ومنها قضايا اعتداءات وسرقات وعليه شكاوى رسمية مسجلة ومعروفة، والأسماء التي تقدمت بالشكاوى معروفة ولا تزال موجودة في صعدة إلى اليوم.
حماية خاصة
وأوضح المصدر أن هذا القرار وغيره من القرارات غير مستغربة من الحوثيين، وأي قرار يصدر من جانبهم نعلم جيدا أنه يحمي ويقدم خدمات خاصة وكبيرة للحوثيين فقط، ولم يصدر أي قرار يخدم الآخرين، وأن نظرتهم قاصرة على النهب والسرقة لقياداتهم بمختلف الطرق، والآن يخططون لسرقة أموال الدولة وتوزيعها على أفرادهم بمبررات ومسميات ملفقة ومصطنعة.
وتأتي مكافأة الحوثيين لسجنائهم السابقين امتدادا لدعم المجرمين والمفسدين لأن عصابات الحوثي تكافئ وتكرم وتقدم الهدايا للمجرمين والإرهابيين في الداخل والخارج وتتعاون معهم على الدمار والتخريب والقتل. هدف الحوثيين من مكافأة المجرمين تعويضهم لمحاولة تبرئة مواقفهم الإجرامية تحسين سمعتهم المجتمعية زيادة ورفع أرصدتهم المالية كسب مزيد من ولائهم وأسرهم تشجيعهم للاستعداد للمرحلة المقبلة
جرائم السجناء التابعين للحوثي:
القتل وقطع الطرق والسرقة
إرهاب الناس وتهديدهم
ارتكابهم لجرائم نفسية وجنسية وشخصية متعددة
وأضاف أن الحوثيين يهدفون إلى مكأفاة خاصة لعناصرهم الإجرامية الحوثية، وزيادة في أرصدتهم المالية وكسب مزيد من ولائهم وأسرهم، وتشجيعهم بالاستعداد للمرحلة المقبلة، وترغيب غيرهم في الولاء للحوثيين.
سرقة ونهب
وبين المصدر أن الحوثيين يفكرون فقط في جلب وسرق ونهب أموال الشعب تحت أي مسمى كان، والآن عملهم قائم من خلال عدة قنوات لرصد ومعرفة الأشخاص المجرمين الذين سجنوا في عهد النظام السابق، إضافة إلى أن هذا الإجراء الحوثي خاص فقط بالحوثيين بينما هناك أشخاص سجنوا خلال النظام السابق من أحزاب ومكونات مختلفة من المجتمع اليمني، ولكنهم حصروا الأمر على تابعينهم، رغم أحقية ووجوب الأحكام بالسجن.
جرائم كبيرة
وأكد المصدر أن الحوثيين الذين سجنوا في سجون النظام السابق أصحاب جرائم كبيرة ومتفاوتة ومتعددة وأهالي صعدة يعرفون ذلك، وكانت تلك القيادات الحوثية الحالية التي سجنت في تلك الفترات من أرباب السوابق والإجرام، ومن كان يبلغ عنهم ويشتكي منهم هم سكان صعدة وما جاورها، شملت تلك الجرائم قيامهم بعمليات القتل وقطع الطرق والسرقة، وإرهاب الناس، وتهديدهم إضافة إلى جرائم نفسية وجنسية وشخصية متعددة، ومن أبرز الأسماء رئيس ما يسمى الاستخبارات أبو علي الحاكم الذي سجن في عدة قضايا، ومنها قضايا اعتداءات وسرقات وعليه شكاوى رسمية مسجلة ومعروفة، والأسماء التي تقدمت بالشكاوى معروفة ولا تزال موجودة في صعدة إلى اليوم.
حماية خاصة
وأوضح المصدر أن هذا القرار وغيره من القرارات غير مستغربة من الحوثيين، وأي قرار يصدر من جانبهم نعلم جيدا أنه يحمي ويقدم خدمات خاصة وكبيرة للحوثيين فقط، ولم يصدر أي قرار يخدم الآخرين، وأن نظرتهم قاصرة على النهب والسرقة لقياداتهم بمختلف الطرق، والآن يخططون لسرقة أموال الدولة وتوزيعها على أفرادهم بمبررات ومسميات ملفقة ومصطنعة.
وتأتي مكافأة الحوثيين لسجنائهم السابقين امتدادا لدعم المجرمين والمفسدين لأن عصابات الحوثي تكافئ وتكرم وتقدم الهدايا للمجرمين والإرهابيين في الداخل والخارج وتتعاون معهم على الدمار والتخريب والقتل. هدف الحوثيين من مكافأة المجرمين تعويضهم لمحاولة تبرئة مواقفهم الإجرامية تحسين سمعتهم المجتمعية زيادة ورفع أرصدتهم المالية كسب مزيد من ولائهم وأسرهم تشجيعهم للاستعداد للمرحلة المقبلة
جرائم السجناء التابعين للحوثي:
القتل وقطع الطرق والسرقة
إرهاب الناس وتهديدهم
ارتكابهم لجرائم نفسية وجنسية وشخصية متعددة
