عادةً من الممكن أن يتجاوز الفرد أعراض نقص هرمون الميلاتونين بتعديلات على نمط الحياة وبالعلاجات البديلة، ومن النادر أن يحتاج المريض إلى العلاجات الطبية، ويمكن أن تشمل العلاجات الممكنة الآتي:
- يزداد إفراز هرمون الميلاتونين في الظلام، لذا احرص على تقليل الضوء عند الذهاب إلى النوم، وهذا يشمل الضوء الاصطناعي كضوء الهاتف.
- جهز غرفة نومك لقضاء ليلة هادئة، وهذا يشمل تهوية الغرفة الجيدة وحجب الضوء والهواء النقي والبارد.
- حاول النوم في الوقت نفسه يوميًا، وهذا بهدف الحفاظ على إيقاع ساعتك البيولوجية.
- احرص على ممارسة التمارين الرياضية النهارية، فهذا يُساعد على تنظيم إفراز هرمون الميلاتونين.
- ركز على تناول مصادر فيتامين ب6، والتربتوفان (Tryptophan)، فهي تعزز عملية إنتاج الميلاتونين.
- يمكن الحصول على مكملات الميلاتونين، والتي تعد بديلًا بيولوجيًا مطابقًا للهرمون، ولكن ينصح باستشارة الطبيب قبل الحصول عليها؛ لأنه يسمح بتناولها بجرعات منخفضة تصل إلى 0.1 - 0.3 ملليغرام يوميًا.