أصيب أكثر من 2000 شخص بإجهاد حراري منذ بداية الحج، من بينهم 1721 شخصا الخميس، بعدما وصلت درجات الحرارة إلى 48 درجة مئوية، حسب ما أعلنت عنه وزارة الصحة.
وشهد موسم الحج هذا العام مشاركة أكثر من 1.8 مليون حاج، من بينهم الكثير من كبار السن، مع إلغاء الحد الأقصى لعمر المشاركين بعد 3 أعوام من اقتصاره على من هم دون الخامسة والستين.
وذكرت وزارة الصحة في بيان بثته قناة الإخبارية أن "أعداد الإصابات بالإجهاد الحراري منذ بداية يوم الخميس بلغت 1721، يضافون إلى 287 حالة سبق أن أعلنتهم الثلاثاء".
ودعت وزارة الصحة الحجاج إلى الابتعاد عن "الوقوف الطويل تحت أشعة الشمس واستخدام المظلة دوما، والإكثار من شرب الماء"، محذرة مرارا من التعرض لـ"ضربات الشمس".
ويقف متطوعون ورجال أمن في أرجاء مناطق إقامة الشعائر الدينية، حيث يرشون رذاذ المياه على وجوه الحجاج الذين يظهر عليهم الإعياء الشديد جراء الحرارة المرتفعة.
أما في منى، فقد شوهد حجاج، خصوصا من كبار السن، وهم يحاولون المكوث في الظل قدر الإمكان، حتى أن بعضهم احتمى من الشمس تحت شاحنات مركونة.
واستعدت السعودية لهذا التحدي الصحي الكبير، إذ نشرت فرقا طبية تضم 32 ألف مسعف و190 سيارة إسعاف في منطقة منى وحدها.
وشهد موسم الحج هذا العام مشاركة أكثر من 1.8 مليون حاج، من بينهم الكثير من كبار السن، مع إلغاء الحد الأقصى لعمر المشاركين بعد 3 أعوام من اقتصاره على من هم دون الخامسة والستين.
وذكرت وزارة الصحة في بيان بثته قناة الإخبارية أن "أعداد الإصابات بالإجهاد الحراري منذ بداية يوم الخميس بلغت 1721، يضافون إلى 287 حالة سبق أن أعلنتهم الثلاثاء".
ودعت وزارة الصحة الحجاج إلى الابتعاد عن "الوقوف الطويل تحت أشعة الشمس واستخدام المظلة دوما، والإكثار من شرب الماء"، محذرة مرارا من التعرض لـ"ضربات الشمس".
ويقف متطوعون ورجال أمن في أرجاء مناطق إقامة الشعائر الدينية، حيث يرشون رذاذ المياه على وجوه الحجاج الذين يظهر عليهم الإعياء الشديد جراء الحرارة المرتفعة.
أما في منى، فقد شوهد حجاج، خصوصا من كبار السن، وهم يحاولون المكوث في الظل قدر الإمكان، حتى أن بعضهم احتمى من الشمس تحت شاحنات مركونة.
واستعدت السعودية لهذا التحدي الصحي الكبير، إذ نشرت فرقا طبية تضم 32 ألف مسعف و190 سيارة إسعاف في منطقة منى وحدها.
