وقعت كل من شركة ذيب لتأجير السيارات، وشركة شايزر لتوفير حلول الطاقة، اتفاقية تعاون مشترك، تقوم بموجبه الأولى بالإستفادة من محطات الشحن المتنقلة لدى شايزر وهي عبارة (باور بانك) ، وذلك من خلال استخدامها بجانب عرضها في جميع شبكة فروع "ذيب لتأجير السيارات" المنتشرة في مختلف مدن ومحافظات المملكة العربية السعودية.
وقد قام بتوقيع الإتفاقية كل من الأستاذ محمد القاضي مدير إدارة التسويق في شركة ذيب لتأجير السيارات والأستاذ راكان العيدي المدير العام لشركة شايزر لتوفير حلول الطاقة، وذلك في المقر العام للشركة في الرياض، وبحضور مسؤولي الطرفين وعدد من الشخصيات ذات العلاقة.
ووفقا للإتفاقية المشتركة، سوف تقوم "ذيب لتأجير السيارات" بعرض منتجات شركة شايزر، وهي عبارة عن منصات شحن متنقلة، تعمل على توفير خدمة تأجير الشواحن المتنقلة التي تساعد المستخدم النهائي على شحن الأجهزة الإلكترونية.
وبمناسبة توقيع الإتفاقية، قال الأستاذ محمد القاضي: يأتي توقيع هذه الإتفاقية في إطار مساهمة "ذيب لتأجير السيارات" في توفير أحدث حلول الطاقة بمواصفات تقنية متطورة، حيث تمثل هذه الإتفاقية النوعية إضافة حقيقية للشركة، وذلك لتحسين تجربة العملاء في فروعنا وتقديم الإحتياجات الأساسية في خدمات التأجير وتوفير الإحتياجات الثانوية لعملائنا لتجربة تأجير مختلفة.
من جهته، أكد الأستاذ. راكان العيدي المدير العام لشركة شايزر لتوفير حلول الطاقة، أن إختياراتهم لشركة ذيب لتأجير السيارات لتوقيع هذه الإتفاقية، يأتي نسبة إلى ريادتها في مجال عملها بجانب انتشارها الواسع في مختلف مدن المملكة. موضحا أن هذا الإنتشار سوف يساعدهم في زيادة توسيع نطاق منتجات شركتهم، بصورة شاملة وعريضة وبالتالي توفيرها لدى عملاء الشركة، مشيرا إلى أن شركة شايزر تقوم بتوفير أحدث حلول الطاقة المتمثلة في محطات الشحن المتنقلة وهي عبارة عن بطاريات حديثة (باور بانك)، تمكن المستخدم النهائي من شحن الأجهزة الإلكترونية وذلك بطريقة سهلة ومبتكرة.
شركة ذيب لتأجير السيارات، هي أحد أبرز الشركات على مستوى المملكة والمنطقة في قطاع تأجير السيارات، حيث أهلتها خبراتها وريادتها من الحصول على مجموعة كبيرة من الشهادات محليا وخارجيا. وتضم الشركة باقة واسعة من حلول وخدمات تأجير السيارات من خلال التأجير طويل وقصير المدى، ولديها قاعدة واسعة من العملاء من مختلف الفئات والقطاعات والأفراد. وتتمتع الشركة بخبرات تراكمية تمتد لأكثر من 30 عاما، حيث انطلقت أعمالها في مجال تأجير السيارات منذ عام 1991م، ليصل عدد فروعها الى 56 فرع 14 منها في المطارات الدولية والاقليمية بأسطولها يتجاوز 26 ألف سيارة.
وقد قام بتوقيع الإتفاقية كل من الأستاذ محمد القاضي مدير إدارة التسويق في شركة ذيب لتأجير السيارات والأستاذ راكان العيدي المدير العام لشركة شايزر لتوفير حلول الطاقة، وذلك في المقر العام للشركة في الرياض، وبحضور مسؤولي الطرفين وعدد من الشخصيات ذات العلاقة.
ووفقا للإتفاقية المشتركة، سوف تقوم "ذيب لتأجير السيارات" بعرض منتجات شركة شايزر، وهي عبارة عن منصات شحن متنقلة، تعمل على توفير خدمة تأجير الشواحن المتنقلة التي تساعد المستخدم النهائي على شحن الأجهزة الإلكترونية.
وبمناسبة توقيع الإتفاقية، قال الأستاذ محمد القاضي: يأتي توقيع هذه الإتفاقية في إطار مساهمة "ذيب لتأجير السيارات" في توفير أحدث حلول الطاقة بمواصفات تقنية متطورة، حيث تمثل هذه الإتفاقية النوعية إضافة حقيقية للشركة، وذلك لتحسين تجربة العملاء في فروعنا وتقديم الإحتياجات الأساسية في خدمات التأجير وتوفير الإحتياجات الثانوية لعملائنا لتجربة تأجير مختلفة.
من جهته، أكد الأستاذ. راكان العيدي المدير العام لشركة شايزر لتوفير حلول الطاقة، أن إختياراتهم لشركة ذيب لتأجير السيارات لتوقيع هذه الإتفاقية، يأتي نسبة إلى ريادتها في مجال عملها بجانب انتشارها الواسع في مختلف مدن المملكة. موضحا أن هذا الإنتشار سوف يساعدهم في زيادة توسيع نطاق منتجات شركتهم، بصورة شاملة وعريضة وبالتالي توفيرها لدى عملاء الشركة، مشيرا إلى أن شركة شايزر تقوم بتوفير أحدث حلول الطاقة المتمثلة في محطات الشحن المتنقلة وهي عبارة عن بطاريات حديثة (باور بانك)، تمكن المستخدم النهائي من شحن الأجهزة الإلكترونية وذلك بطريقة سهلة ومبتكرة.
شركة ذيب لتأجير السيارات، هي أحد أبرز الشركات على مستوى المملكة والمنطقة في قطاع تأجير السيارات، حيث أهلتها خبراتها وريادتها من الحصول على مجموعة كبيرة من الشهادات محليا وخارجيا. وتضم الشركة باقة واسعة من حلول وخدمات تأجير السيارات من خلال التأجير طويل وقصير المدى، ولديها قاعدة واسعة من العملاء من مختلف الفئات والقطاعات والأفراد. وتتمتع الشركة بخبرات تراكمية تمتد لأكثر من 30 عاما، حيث انطلقت أعمالها في مجال تأجير السيارات منذ عام 1991م، ليصل عدد فروعها الى 56 فرع 14 منها في المطارات الدولية والاقليمية بأسطولها يتجاوز 26 ألف سيارة.
