تحتفي الأمم المتحدة غدًا السابع من يونيو باليوم العالمي لسلامة الغذاء، بقيادة اثنتين من وكالاتها المتخصصة منظمة الصحة العالمية ومنظمة الأغذية والزراعة الفاو.
وقال مدير إدارة التغذية وسلامة الغذاء في منظمة الصحة العالمية الدكتور فرانشيسكو برانكا، أن نحو 1.6 مليون شخص يمرضون حول العالم كل يوم بأكثر من 200 مرض من الإسهال إلى السرطانات، بسبب تناول أغذية غير آمنة وطعام ملوث بالبكتيريا والفيروسات أو الطفيليات أو المواد الكيماوية.
وأوضح أن الأنظمة الغذائية تتغير بوتيرة أسرع من أي وقت مضى، مع ما يترتب على ذلك من آثار على سلامة الأغذية. وأشار إلى أن المنظمة في اليوم العالمي لسلامة الغذاء تسلط الضوء على المعايير التي تساعد على ضمان سلامة الغذاء الذي نتناوله، داعيًا الحكومات إلى ضمان أن تكون الأغذية المتاحة في أسواقها تفي بمعايير السلامة، وتقود منظمة الصحة بالاشتراك مع الفاو مجموعة من الخبراء العالميين، لتقديم المشورة العلمية لتطوير المعايير الغذائية العالمية لحماية المستهلك.
وتستضيف منظمة الصحة العالمية مناقشات صحية حول سلامة الأغذية تستمر حتى التاسع من يونيو، لزيادة الوعي وتشجيع مجموعة واسعة من أصحاب المصلحة على مناقشة القضايا المتعلقة بالصحة وسلامة الأغذية، كما تحتفل الصحة العالمية والفاو هذا العام بمرور 60 عامًا على إنشاء الدستور الغذائي للفاو، كهيئة دولية تضع معايير سلامة الأغذية والجودة، وتعزز الممارسات العادلة في تجارة الأغذية.
وقال مدير إدارة التغذية وسلامة الغذاء في منظمة الصحة العالمية الدكتور فرانشيسكو برانكا، أن نحو 1.6 مليون شخص يمرضون حول العالم كل يوم بأكثر من 200 مرض من الإسهال إلى السرطانات، بسبب تناول أغذية غير آمنة وطعام ملوث بالبكتيريا والفيروسات أو الطفيليات أو المواد الكيماوية.
وأوضح أن الأنظمة الغذائية تتغير بوتيرة أسرع من أي وقت مضى، مع ما يترتب على ذلك من آثار على سلامة الأغذية. وأشار إلى أن المنظمة في اليوم العالمي لسلامة الغذاء تسلط الضوء على المعايير التي تساعد على ضمان سلامة الغذاء الذي نتناوله، داعيًا الحكومات إلى ضمان أن تكون الأغذية المتاحة في أسواقها تفي بمعايير السلامة، وتقود منظمة الصحة بالاشتراك مع الفاو مجموعة من الخبراء العالميين، لتقديم المشورة العلمية لتطوير المعايير الغذائية العالمية لحماية المستهلك.
وتستضيف منظمة الصحة العالمية مناقشات صحية حول سلامة الأغذية تستمر حتى التاسع من يونيو، لزيادة الوعي وتشجيع مجموعة واسعة من أصحاب المصلحة على مناقشة القضايا المتعلقة بالصحة وسلامة الأغذية، كما تحتفل الصحة العالمية والفاو هذا العام بمرور 60 عامًا على إنشاء الدستور الغذائي للفاو، كهيئة دولية تضع معايير سلامة الأغذية والجودة، وتعزز الممارسات العادلة في تجارة الأغذية.
