وقد تقسمت الـ42% بين الذكور، بواقع 43.5%، والإناث التي بلغت نسبتهن 40.5%، وكان الأجانب أكثر تفضيلا للتسوق الشخصي والتعامل المباشر.
8 أسباب
كشف تقرير الهيئة العامة للإحصاء للعام الماضي عن 8 أسباب تمنع المواطنين من شراء السلع والخدمات عن طريق الإنترنت، حيث فضّل 42% التسوق شخصيا والتعامل بشكل مباشر، وحل غير المهتمين في النسبة الثانية بـ29%، وجاء قيام شخص آخر بالأمر بالنيابة ثالثا بـ21%، في حين كان انعدام المعرفة أو المهارات رابع الأسباب بـ16%، وجاءت المخاوف الأمنية خامسا بـ5%. كما جاءت المخاوف المتعلقة بالثقة سادسا بـ4%، والمخاوف المتعلقة بالخصوصية سابعا بـ1.4%، والمخاوف الفنية ثامنا بـ0.9%.
صدارة الفئات
استحوذت الفئة العمرية من 15 إلى 19 سنة على النصيب الأكبر من قيام أشخاص آخرين بالنيابة عنهم بالشراء بـ40%، وتصدرت الفئة العمرية من 20 حتى 24 سنة عدم الاهتمام بالشراء بـ37%، والفئة العمرية من 25 إلى 34 سنة يفضلون التسوق شخصيا والتعامل بشكل مباشر بـ48%، وترفض الفئة العمرية من 35 حتى 39 سنة التعامل الإلكتروني مع الشراء نتيجة المخاوف الأمنية بـ6%، ومن 45 حتى 49 سنة امتنعوا للمخاوف المتعلقة بالخصوصية بـ2%، وللمخاوف الفنية بـ1%، وامتنعت الفئة العمرية من 55 حتى 59 سنة للمخاوف المتعلقة بالثقة بـ5%، والفئة العمرية 65 فأكثر لانعدام المعرفة والمهارات بـ44%.
تنفيذ المعاملات
بلغت أسباب عدم تنفيذ معاملات حكومية عن طريق الإنترنت 6 أسباب، حيث بلغ إجمالي السعوديين الذين في عدم الحاجة لإرسال نماذج لتنفيذ المعاملات الحكومية عن طريق الإنترنت 34%، وحل قيام أشخاص آخرين بالنيابة بتنفيذ معاملات حكومية ثانيا بـ28%، وجاء انعدام المعرفة والمهارات نتيجة تعقيدات واجهت الفرد ثالثا بـ6%، ولا توجد خدمة متاحة لإرسال النماذج المكتملة رابعا بـ1.3%، وتساوت مخاوف متعلقة بحماية وأمان المعلومات الشخصية، وعدم تفضيل الدفع الإلكتروني خامسا بـ0.2%.
إنابة الستينيين
أنابت الفئة الستينية أشخاصا آخرين، وامتنعوا عن تنفيذ المعاملات الحكومية بأنفسهم بـ57%، ورفضت الفئة العمرية من 50 حتى 54 سنة تنفيذ المعاملات، لعدم الحاجة لإرسال النماذج ثانيا بـ34%، وامتناع الفئة العمرية لانعدام المعرفة أو المهارات بـ14%، ولا توجد خدمة متاحة لإرسال النماذج المكتملة بـ3%، والفئة العمرية من 25 حتى 29 سنة لا تفضل الدفع الإلكتروني رابعا بـ0.6%.
%29 استغناء
تسببت 7 عوامل في عدم استخدام الإنترنت، على الرغم من أهميته في الحياة اليومية، حيث تصدر إجمالي عدم معرفة كيفية استخدام الإنترنت مع الرغبة في استخدامه أسباب عدم الاستخدام بـ42%، وعدم المعرفة بالإنترنت أو غير مسموح به ثانيا بـ33%، وعدم الحاجة لاستخدام الإنترنت ثالثا بـ29%، وارتفاع تكلفة استخدام الإنترنت رابعا بـ10%، وخدمة الإنترنت غير متاحة في المنطقة خامسا بـ3%، وأسباب ثقافية واجتماعية سادسا بـ2%، والخصوصية أو المخاوف الأمنية سابعا بـ1%.
21 سببا تمنع المواطنين من الشراء أو التعامل عن طريق الإنترنت
8 أسباب للامتناع عن شراء السلع إلكترونيا
6 أسباب للامتناع عن تنفيذ المعاملات عن طريق الإنترنت
7 أسباب لعدم استخدام الإنترنت
%42 من السعوديين يفضلون التسوق الشخصي والتعامل المباشر
%43.5 من الذكور يفضلون التسوق الشخصي
%40.5 من الإناث يفضلون التسوق والتعامل المباشر
أكثر أسباب الامتناع عن الشراء إلكترونيا:
%42 يفضلون التسوق الشخصي
%29 غير مهتمين
%21 التسوق بالإنابة
%16 انعدام المعرفة والمهارات
%5 المخاوف الأمنية
%4 مخاوف متعلقة بالثقة
أكثر أسباب الامتناع عن تنفيذ المعاملات:
%34 عدم الحاجة لإرسال نماذج التنفيذ
%28 إنابة أشخاص آخرين
%6 انعدام المعرفة والمهارات
%1.3 لا توجد خدمة متاحة لإرسال النماذج
%0.2 مخاوف متعلقة بالحماية وعدم تفضيل الدفع الإلكتروني
أكثر الأسباب لعدم استخدام الإنترنت:
%42 عدم معرفة الاستخدام على الرغم من الرغبة فيه
%33 عدم المعرفة بالإنترنت أو غير مسموح به
%29 عدم الحاجة للاستخدام
%10 ارتفاع تكلفة الاستخدام
%3 خدمة الإنترنت غير متاحة
%2 أسباب ثقافية واجتماعية