وقد دعت عائلة الفتاة الأسترالية السلطات إلى اتخاذ إجراءات تحول دون وقوع وفيات تنجم عن مثل هذه التحديات على مواقع التواصل.
ووفق والدة إسراء، فإن ابنتها ظلت لـ8 أيام على جهاز للإنعاش، ومن ثم تضرر دماغها بشكل كبير، الأمر الذي جعل العائلة تقرر إيقاف عمل الجهاز.
ولا يقتصر التحدي على استنشاق عبوات مزيل العرق فقط، وإنما يشمل الدهانات والطلاء والغازات، وغيرها من المواد الكيميائية الخطيرة.
بينما استجابت هيئة التعليم في ولاية فيكتوريا الأسترالية لنداء عائلة إسراء، حيث قررت تكثيف جهودها من أجل تعريف الطلاب بأضرار استنشاق المركبات الخطيرة، وآثارها المميتة.